واتهم أحد المغردين المشاركين أن "الإمارات انحرفت عن المسار الذي جاءت من أجله وهو دعم الشرعية وأنهاء الانقلاب وباتت تعمل سراً وعلانية في إضعاف الشرعية ومحاربتها وتفخيخ اليمن بالمليشيات ودعمها بالسلاح لتجر اليمن نحو الاقتتال والحرب الأهلية والتمزق والتشظي".
Twitter Post
|
وتنوعت الاتهامات الموجهة لأبوظبي التي تتولى واجهة نفوذ التحالف في المحافظات الجنوبية لليمن، حيث اتهمها يمنيون بممارسات سياسات "احتلال" في المناطق التي تتواجد فيها قواتها، وبينها سقطرى أقصى شرق البلاد.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
وبرزت حملة مضادة داعمة للإمارات ردت على هذه الاتهامات، من قبل قيادات وناشطين مدعومين منها، إذ كتب نائب رئيس "المجلس الانتقالي الجنوبي"، المطالب بالانفصال، هاني بن بريك، أن "#الامارات_صمام_امان مع السعودية للمنطقة والذين يطالبون برحيل الإمارات هم من ساءهم التضييق على الإرهابيين زادت النياحة بعد معركة الفيصل بحضرموت".
وتتولى الإمارات العربية المتحدة واجهة التدخل العسكري للتحالف في المناطق الجنوبية في اليمن، واتهمت بدعم قوات خارج إطار الحكومة الشرعية، بالإضافة إلى دعم ما يسمى بـ "المجلس الانتقال الجنوبي" الذي يتبنى الانفصال، ويقوده أحد حلفاء أبوظبي، وهو محافظ عدن السابق، عيدروس الزبيدي.