سجّل الوضع الصحي للرجل الذي هاجم بالساطور أربعة عسكريين أمام متحف اللوفر في باريس وهو يصرخ "الله أكبر"، اليوم السبت، "تحسناً"، و"لم تعد حياته في خطر"، حسبما أفاد مصدر قريب من التحقيق.
وتابع المصدر أن "المهاجم الذي أصيب بجروح خطيرة في البطن بعد أن أطلق أحد العسكريين النار عليه، على ما يبدو، مصري، في الـ29، مقيم في الإمارات. لكنه لا يزال في وضع صحي لا يسمح باستجوابه في الوقت الحاضر".
وقد وقع الهجوم، أمس الجمعة، على مدخل متحف اللوفر الذي تؤمه أعداد كبيرة من السائحين، وانقض المهاجم الذي كان يحمل ساطورين، يبلغ طول كل واحد منهما 40 سنتيمترا، على دورية مكونة من أربعة جنود، وأصاب بجروح طفيفة جندياً، ثم ألقى بنفسه على جندي آخر فوقع، كما قال النائب العام في باريس، فرنسوا مولانس.
وأطلق الجندي الذي كان على الأرض "النار أول مرة نحو الجزء السفلي من البطن، فلم يتوقف المهاجم، فاضطر الجندي إلى إطلاق النار من جديد ثلاث مرات".
ولم تُعرف بعد دوافع المهاجم، لكنه "تصرّف لا شك في طابعه إرهابي"، كما قال الرئيس فرنسوا هولاند. وتعرضت فرنسا في 2015 و2016 لمجموعة من الاعتداءات أسفرت عن 238 قتيلا ومئات الجرحى. واستهدف عدد كبير من هذه الهجمات جنوداً أو عناصر شرطة.
وتابع المصدر أن "المهاجم الذي أصيب بجروح خطيرة في البطن بعد أن أطلق أحد العسكريين النار عليه، على ما يبدو، مصري، في الـ29، مقيم في الإمارات. لكنه لا يزال في وضع صحي لا يسمح باستجوابه في الوقت الحاضر".
وقد وقع الهجوم، أمس الجمعة، على مدخل متحف اللوفر الذي تؤمه أعداد كبيرة من السائحين، وانقض المهاجم الذي كان يحمل ساطورين، يبلغ طول كل واحد منهما 40 سنتيمترا، على دورية مكونة من أربعة جنود، وأصاب بجروح طفيفة جندياً، ثم ألقى بنفسه على جندي آخر فوقع، كما قال النائب العام في باريس، فرنسوا مولانس.
وأطلق الجندي الذي كان على الأرض "النار أول مرة نحو الجزء السفلي من البطن، فلم يتوقف المهاجم، فاضطر الجندي إلى إطلاق النار من جديد ثلاث مرات".
ولم تُعرف بعد دوافع المهاجم، لكنه "تصرّف لا شك في طابعه إرهابي"، كما قال الرئيس فرنسوا هولاند. وتعرضت فرنسا في 2015 و2016 لمجموعة من الاعتداءات أسفرت عن 238 قتيلا ومئات الجرحى. واستهدف عدد كبير من هذه الهجمات جنوداً أو عناصر شرطة.
(فرانس برس)