هبطت معظم أسواق الأسهم في منطقة الشرق الأوسط، خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مع تضرر معنويات المستثمرين سلباً، بفعل الهبوط الحاد لأسعار النفط، وتراجع الأسواق العالمية، بعدما قامت الصين بخفض مفاجئ في قيمة عملتها "اليوان".
وقال محمد الأعصر، مدير إدارة البحوث لدى بنك الكويت الوطني، "كان هناك عدة أنباء سلبية، خلال تداولات الأسبوع، أثرت سلباً على معنويات المستثمرين، لعل أبرزها خفض قيمة اليوان الصيني".
وخفضت السلطات الصينية، يوم الثلاثاء، قيمة العملة المحلية بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة، وهو الخفض الأكبر، في يوم واحد، منذ خفض آخر كبير في عام 1994.
وأضاف الأعصر "لا شك أن الهبوط الحاد في أسعار النفط، كان، أيضاً، أحد الأسباب الرئيسية وراء الهبوط، خصوصاً في أسواق الخليج".
وهوت العقود الآجلة للنفط الأميركي، يوم الخميس، أكثر من 3% إلى ما دون 42 دولاراً للبرميل، لتصل لأدنى مستوياتها في 6 سنوات ونصف، بفعل المخاوف من تخمة المعروض العالمي.
وقال الأعصر: "التوقعات ترجح استمرار وتيرة الهبوط ،حتى نهاية الشهر الجاري، ما لم تظهر أي بوادر على تعافي قريب في أسواق النفط".
وكانت بورصة دبي في مقدمة الخاسرين بعد هبوط مؤشرها الرئيسي بنسبة 3.35%، وهي أكبر وتيرة هبوط أسبوعية في أكثر من 4 شهور ونصف.
وهبطت، أيضاً، بورصة العاصمة أبوظبي، لكن بوتيرة أخف وطأة بلغت 2.18%، وهي أكبر وتيرة تراجع يومية في شهرين ونصف.
وانخفضت بورصة مصر ضاربة بتوقعاتِ المحللين عرض الحائط، بعدما رجحوا صعوداً قوياً للأسهم عقب افتتاح قناة السويس، الخميس قبل الماضي، ونزل مؤشرها الرئيسي بنحو 2.9%.
واستمرت بورصة مسقط في تراجعها، للأسبوع الثالث على التوالي، وانخفض مؤشرها الرئيسي بنسبة 1.74%، فيما تراجعت بورصة الأردن بفعل هبوط قطاعاتها الثلاثة الرئيسية، ونزل المؤشر الرئيسي بنحو 1.12%.
اقرأ أيضا: طوفان الصين العظيم يقلق أسواق العالم
وقال محمد الأعصر، مدير إدارة البحوث لدى بنك الكويت الوطني، "كان هناك عدة أنباء سلبية، خلال تداولات الأسبوع، أثرت سلباً على معنويات المستثمرين، لعل أبرزها خفض قيمة اليوان الصيني".
وخفضت السلطات الصينية، يوم الثلاثاء، قيمة العملة المحلية بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة، وهو الخفض الأكبر، في يوم واحد، منذ خفض آخر كبير في عام 1994.
وأضاف الأعصر "لا شك أن الهبوط الحاد في أسعار النفط، كان، أيضاً، أحد الأسباب الرئيسية وراء الهبوط، خصوصاً في أسواق الخليج".
وهوت العقود الآجلة للنفط الأميركي، يوم الخميس، أكثر من 3% إلى ما دون 42 دولاراً للبرميل، لتصل لأدنى مستوياتها في 6 سنوات ونصف، بفعل المخاوف من تخمة المعروض العالمي.
وقال الأعصر: "التوقعات ترجح استمرار وتيرة الهبوط ،حتى نهاية الشهر الجاري، ما لم تظهر أي بوادر على تعافي قريب في أسواق النفط".
وكانت بورصة دبي في مقدمة الخاسرين بعد هبوط مؤشرها الرئيسي بنسبة 3.35%، وهي أكبر وتيرة هبوط أسبوعية في أكثر من 4 شهور ونصف.
وهبطت، أيضاً، بورصة العاصمة أبوظبي، لكن بوتيرة أخف وطأة بلغت 2.18%، وهي أكبر وتيرة تراجع يومية في شهرين ونصف.
وانخفضت بورصة مصر ضاربة بتوقعاتِ المحللين عرض الحائط، بعدما رجحوا صعوداً قوياً للأسهم عقب افتتاح قناة السويس، الخميس قبل الماضي، ونزل مؤشرها الرئيسي بنحو 2.9%.
واستمرت بورصة مسقط في تراجعها، للأسبوع الثالث على التوالي، وانخفض مؤشرها الرئيسي بنسبة 1.74%، فيما تراجعت بورصة الأردن بفعل هبوط قطاعاتها الثلاثة الرئيسية، ونزل المؤشر الرئيسي بنحو 1.12%.
اقرأ أيضا: طوفان الصين العظيم يقلق أسواق العالم