حرص صانع ألعاب فريق إيه.أس.روما الإيطالي، الدولي المصري محمد صلاح، على استغلال وقت السفر الطويل أثناء رحلة فريقه إلى مدينة جنوى الإيطالية من أجل مواجهة فريق المدينة "جنوى"، ضمن منافسات الجولة السادسة والثلاثين من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم، في قراءة القرآن الكريم.
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" صورة لنجم كرة القدم المصرية، البالغ من العمر 23 عاماً، ظهر فيها وهو يحمل القرآن الكريم في يديه لدى وصوله رفقة بعثة فريقه إلى مدينة "جنوى" الإيطالية، من أجل خوض المواجهة التي ستجمع فريق الجيلاروسي بنظيره جنوى، لحساب الجولة السادسة والثلاثين من بطولة الدوري الإيطالي.
وأثارت الصورة، التي ظهر فيها صانع ألعاب فريق إيه.أس.روما الإيطالي حاملاً المصحف الشريف بيده قبل لقاء فريقه أمام جنوى، موجة إعجاب كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، حيث كال عُشاق النجم المصري سيلاً من المديح له عند رؤيتهم هذه الصورة.
وأشاد عُشاق اللاعب المصري بالأخلاق الرفيعة التي يتمتع بها نجم فريق روما الإيطالي، حيث وصف أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي اللاعب المصري بأنه يُعد مثالاً للاعب الخلوق الذي يُحتذى به في الأوساط الرياضية في ملاعب كرة القدم الأوروبية.
فيما كتب مشجع آخر من العراق: "في حياتي لم أرَ مُشجعاً يحمل القرآن الكريم بيده، مثل محمد صلاح، تحية له، وأنا كشخص عراقي أحب فريق روما الإيطالي بسببه". في حين شبّه أحد المشجعين "صلاح" بنجم كرة القدم المصرية السابق، محمد أبو تريكة.
اقــرأ أيضاً
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" صورة لنجم كرة القدم المصرية، البالغ من العمر 23 عاماً، ظهر فيها وهو يحمل القرآن الكريم في يديه لدى وصوله رفقة بعثة فريقه إلى مدينة "جنوى" الإيطالية، من أجل خوض المواجهة التي ستجمع فريق الجيلاروسي بنظيره جنوى، لحساب الجولة السادسة والثلاثين من بطولة الدوري الإيطالي.
وأثارت الصورة، التي ظهر فيها صانع ألعاب فريق إيه.أس.روما الإيطالي حاملاً المصحف الشريف بيده قبل لقاء فريقه أمام جنوى، موجة إعجاب كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، حيث كال عُشاق النجم المصري سيلاً من المديح له عند رؤيتهم هذه الصورة.
وأشاد عُشاق اللاعب المصري بالأخلاق الرفيعة التي يتمتع بها نجم فريق روما الإيطالي، حيث وصف أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي اللاعب المصري بأنه يُعد مثالاً للاعب الخلوق الذي يُحتذى به في الأوساط الرياضية في ملاعب كرة القدم الأوروبية.
فيما كتب مشجع آخر من العراق: "في حياتي لم أرَ مُشجعاً يحمل القرآن الكريم بيده، مثل محمد صلاح، تحية له، وأنا كشخص عراقي أحب فريق روما الإيطالي بسببه". في حين شبّه أحد المشجعين "صلاح" بنجم كرة القدم المصرية السابق، محمد أبو تريكة.