أعلن مؤتمر الأساقفة في فرنسا في بيان، اليوم الجمعة، أن من الملح أن يؤخذ أخيرا في "الاعتبار مصير" مسيحيي الشرق الذين يقتلون "بسبب إيمانهم".
وخطف حوالى 220 مسيحيا آشوريا، بداية الأسبوع، على يد تنظيم "داعش" في سورية. ومنذ ذلك الحين، فرت حوالى ألف عائلة آشورية، أي ما يناهز خمسة آلاف شخص من منازلهم ولجأوا إلى مدن تسيطر عليها القوات الكردية والحكومية، كما قال مسؤول آشوري.
وكان حوالى 30 الف آشوري يعيشون في سورية قبل بدء الحرب في 15 مارس/آذار.