لم يعرف نجم ألعاب القوى الجامايكي، يوسن بولت، سوى النجاحات في مشاركاته، وكسر سبعة أرقام قياسية جعلته يدخل التاريخ كأحد أحسن الرياضيين في مجاله، وعلى النقيض، كانت تجربته في كرة القدم فاشلة، بعد أن لم يعمر طويلا مع ناديه الأسترالي.
وعبر بولت عن حسرته الكبيرة بعد فشل تجربته الكروية مع ناد أسترالي، إذ بقيت غصة في حلقه، وهو الذي كان يود مواصلة نجاحاته في رياضة كرة القدم التي يعشقها، غير أن الرياح لم تجر بما يشتهيه الجمايكي.
وبرر بولت فشله في أستراليا بموقف مدربه تجاهه، إذ أكد أن حلمه لم يتحقق لسبب غير رياضي، فصرح: "مدربي في النادي الأسترالي لم يساعدني لأنجح، ولم يستثمر في قدراتي، ولم يكن سعيدا بوجودي أيضا، ومن الواضح أنه كان يريد مقاسمتي النجومية".
اقــرأ أيضاً
وواصل: "أجهل السبب وراء تصرفه، ولا أدري إن كان يكرهني، المهم أنه لم يمنحني فرصتي، ولقد رفض الممولون أن يدعموا الفريق سوى في حالة مشاركتي، لكن ذلك لم يقنع المدرب".
وبدا بولت متأثرا بما آل له مصيره وانكسار حلمه الذي راوده منذ الصغر، إذ سعى ليندمج في عالم كرة القدم، بعدما خاض عدة تدريبات مع نادي بوروسيا دورتموند، غير أن هدفه كان مخالفا لهدف أغلبية اللاعبين، وهو ما اوضحه: "الجميع يعرف أنني لست بحاجة للأموال، لأنني لست لاعبا محترفا".
وعبر بولت عن حسرته الكبيرة بعد فشل تجربته الكروية مع ناد أسترالي، إذ بقيت غصة في حلقه، وهو الذي كان يود مواصلة نجاحاته في رياضة كرة القدم التي يعشقها، غير أن الرياح لم تجر بما يشتهيه الجمايكي.
وبرر بولت فشله في أستراليا بموقف مدربه تجاهه، إذ أكد أن حلمه لم يتحقق لسبب غير رياضي، فصرح: "مدربي في النادي الأسترالي لم يساعدني لأنجح، ولم يستثمر في قدراتي، ولم يكن سعيدا بوجودي أيضا، ومن الواضح أنه كان يريد مقاسمتي النجومية".
وبدا بولت متأثرا بما آل له مصيره وانكسار حلمه الذي راوده منذ الصغر، إذ سعى ليندمج في عالم كرة القدم، بعدما خاض عدة تدريبات مع نادي بوروسيا دورتموند، غير أن هدفه كان مخالفا لهدف أغلبية اللاعبين، وهو ما اوضحه: "الجميع يعرف أنني لست بحاجة للأموال، لأنني لست لاعبا محترفا".