تلقى المهاجم الدولي السويدي، زلاتان إبراهيموفيتش انتقادات لاذعة من وسائل الإعلام السويدية التي حمّلت نجمها الأول مسؤولية النتائج المتواضعة التي حققها المنتخب، خلال منافسات بطولة أمم أوروبا.
وبدا المنتخب السويدي بعيدا عن تطلعات جماهيره، التي كانت تنتظر أداء أفضل ونتائج في حجم اللاعبين الذين يشملهم الفريق، بداية من النجم العالمي زلاتان إبراهيموفيتش، لكن الإحصائيات المخجلة لهذا المنتخب، وخاصة على المستوى الهجومي، بعجزه عن تحقيق تسديدة واحدة نحو المرمى أصاب الجماهير السويدية بخيبة أمل كبرى.
وشنت الصحف السويدية هجوما عنيفا على نجم الكرة السويدية، واعتبرته لاعبا خارج الخدمة حيث كتبت صحيفة "داغنس نايهتر" السويدية: "الآن يجب أن يكف عن الحركات الإحمائية"، وذلك في إشارة إلى أن الأمور الرسمية قد انطلقت، وهو لا يزال يستعد للدخول.
وأضافت الصحيفة في مقالها: "زلاتان ينتمي إلى صنف آخر من اللاعبين، يجب أن نطالبه بتقديم أفضل مما يقدمه الآن، ما زال أمامه مباراة أخرى فقط، ليكتب الحلقة الأخيرة من مسلسل مشواره مع كرة القدم السويدية.
ومن جهتها، كتبت صحيفة "سفنسكا دغبلادت" على صفحاتها:" زلاتان كان سجيناً لدى الدفاع الإيطالي، ولم يقدم شيئا يذكر، كان في التسلل طوال المباراة، كنا ننتظر منه الكثير ولكن بدا بعيدا جدا عن مستواه".
اقــرأ أيضاً
وبدا المنتخب السويدي بعيدا عن تطلعات جماهيره، التي كانت تنتظر أداء أفضل ونتائج في حجم اللاعبين الذين يشملهم الفريق، بداية من النجم العالمي زلاتان إبراهيموفيتش، لكن الإحصائيات المخجلة لهذا المنتخب، وخاصة على المستوى الهجومي، بعجزه عن تحقيق تسديدة واحدة نحو المرمى أصاب الجماهير السويدية بخيبة أمل كبرى.
وشنت الصحف السويدية هجوما عنيفا على نجم الكرة السويدية، واعتبرته لاعبا خارج الخدمة حيث كتبت صحيفة "داغنس نايهتر" السويدية: "الآن يجب أن يكف عن الحركات الإحمائية"، وذلك في إشارة إلى أن الأمور الرسمية قد انطلقت، وهو لا يزال يستعد للدخول.
وأضافت الصحيفة في مقالها: "زلاتان ينتمي إلى صنف آخر من اللاعبين، يجب أن نطالبه بتقديم أفضل مما يقدمه الآن، ما زال أمامه مباراة أخرى فقط، ليكتب الحلقة الأخيرة من مسلسل مشواره مع كرة القدم السويدية.
ومن جهتها، كتبت صحيفة "سفنسكا دغبلادت" على صفحاتها:" زلاتان كان سجيناً لدى الدفاع الإيطالي، ولم يقدم شيئا يذكر، كان في التسلل طوال المباراة، كنا ننتظر منه الكثير ولكن بدا بعيدا جدا عن مستواه".