وجه مدرب المنتخب الألماني تحت 21 عاما، ستيفان كونتر، لأول مرة، الدعوة للمهاجم المغربي عبد الحميد الصبيري الذي يلعب في الدوري الإنكليزي الممتاز مع نادي هدرسفيلد تاون، للانضمام إلى صفوف المنتخب بدلاً من اختيار بلده الأصلي.
وسبق للاعب المولود في مدينة كلميمة جنوب المغرب، الذي يرتبط بصداقة مع بعض لاعبي المنتخب المغربي الأول، كعزيز بوهدوز، وأمين حارث، أن زار المنتخب المغربي في عدة معسكرات، وأعرب عن رغبته في حمل القميص الأحمر؛ لكن صبره نفد بسرعة في قاعة الانتظار، ليقرر الاستجابة لدعوة الماكينات، مستعجلاً الدخول إلى عالم الدولية.
اقــرأ أيضاً
وسيكون أول ظهور للصبيري مع شباب "المانشافت" ضد إيرلندا والنرويج يومي 12 و16 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، ضمن تصفيات كأس أوروبا، علماً أنه خريج أكاديمية نورنبورغ، وانتقل صيف 2017 إلى هدرسفيلد تاون مقابل مليون ونصف مليون يورو.
وكان الصبيري قد زار لاعبي المنتخب المغربي تحت إشراف الفرنسي هيرفي رينار العام الماضي، قبل مواجهة منتخب هولندا ودياً في مدينة أكادير، وبعدها انتقل إلى مقر إقامة أسود الأطلس بمنتجع " كرانس مونتانا"، قبل توجههم للمشاركة في مونديال روسيا 2018.
ولم يلتفت الجهاز الفني للمنتخب المغربي لعبد الحميد الصبيري، ليقرر اللاعب حمل ألوان المنتخب الألماني، بعدما انتظر دعوة الاتحاد المغربي لكرة القدم، الذي أصبح مسؤولوه في حيرة من أمرهم في ظل وجود العديد من المواهب المغربية في أوروبا، التي تنتظر بدورها اللحاق بصفوف أسود الأطلس.
وسبق للاعب المولود في مدينة كلميمة جنوب المغرب، الذي يرتبط بصداقة مع بعض لاعبي المنتخب المغربي الأول، كعزيز بوهدوز، وأمين حارث، أن زار المنتخب المغربي في عدة معسكرات، وأعرب عن رغبته في حمل القميص الأحمر؛ لكن صبره نفد بسرعة في قاعة الانتظار، ليقرر الاستجابة لدعوة الماكينات، مستعجلاً الدخول إلى عالم الدولية.
وسيكون أول ظهور للصبيري مع شباب "المانشافت" ضد إيرلندا والنرويج يومي 12 و16 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، ضمن تصفيات كأس أوروبا، علماً أنه خريج أكاديمية نورنبورغ، وانتقل صيف 2017 إلى هدرسفيلد تاون مقابل مليون ونصف مليون يورو.
وكان الصبيري قد زار لاعبي المنتخب المغربي تحت إشراف الفرنسي هيرفي رينار العام الماضي، قبل مواجهة منتخب هولندا ودياً في مدينة أكادير، وبعدها انتقل إلى مقر إقامة أسود الأطلس بمنتجع " كرانس مونتانا"، قبل توجههم للمشاركة في مونديال روسيا 2018.
ولم يلتفت الجهاز الفني للمنتخب المغربي لعبد الحميد الصبيري، ليقرر اللاعب حمل ألوان المنتخب الألماني، بعدما انتظر دعوة الاتحاد المغربي لكرة القدم، الذي أصبح مسؤولوه في حيرة من أمرهم في ظل وجود العديد من المواهب المغربية في أوروبا، التي تنتظر بدورها اللحاق بصفوف أسود الأطلس.