أعلن المسؤول في قوات الأمن في تكساس فريمان مارتن، اليوم الاثنين، أن مطلق النار الذي قتل، أمس الأحد، 26 شخصا داخل كنيسة في الولاية، ارتكب جريمته، على الأرجح، بسبب "خلاف عائلي".
وقال فريمان: "كان هناك خلاف داخل هذه العائلة"، موضحا أن حماة ديفين باتريك كيلي كانت تتردد إلى هذه الكنيسة".
وكانت محكمة عسكرية قد أصدرت في 2012 حكما على العنصر السابق في القوات الجوية لممارسته العنف بحق زوجته وطفله.
وأعلن مارتن، مساء أمس، أن "حصيلة إطلاق النار داخل كنيسة في الولاية بلغت 26 قتيلاً"، لافتاً إلى أن "مطلق النار كان مزوداً برشاش وسترة واقية من الرصاص".
وذكرت وسائل إعلام أميركية عدة أن اسم المشتبه به هو ديفين باتريك كيلي (26 عاماً).
وقالت متحدثة باسم القوات الجوية إن كيلي خدم بين عامي 2010 و2014 قبل أن يقال بعد محكمة عسكرية، وفي سجله اعتداءٌ على زوجته وابنه.
وكان المسؤول في قوات الأمن في ولاية تكساس قال إن الأمر يتعلق بـ"شاب أبيض في العشرينيات من العمر يرتدي ملابس سوداء". وقد استطاع الشاب أن يلوذ بالفرار قبل أن يتم العثور عليه جثة من دون أن يتضح ما إذا كان قد انتحر أو أن أحداً أطلق عليه النار".
وقال فريمان: "كان هناك خلاف داخل هذه العائلة"، موضحا أن حماة ديفين باتريك كيلي كانت تتردد إلى هذه الكنيسة".
وكانت محكمة عسكرية قد أصدرت في 2012 حكما على العنصر السابق في القوات الجوية لممارسته العنف بحق زوجته وطفله.
وأعلن مارتن، مساء أمس، أن "حصيلة إطلاق النار داخل كنيسة في الولاية بلغت 26 قتيلاً"، لافتاً إلى أن "مطلق النار كان مزوداً برشاش وسترة واقية من الرصاص".
وذكرت وسائل إعلام أميركية عدة أن اسم المشتبه به هو ديفين باتريك كيلي (26 عاماً).
وقالت متحدثة باسم القوات الجوية إن كيلي خدم بين عامي 2010 و2014 قبل أن يقال بعد محكمة عسكرية، وفي سجله اعتداءٌ على زوجته وابنه.
وكان المسؤول في قوات الأمن في ولاية تكساس قال إن الأمر يتعلق بـ"شاب أبيض في العشرينيات من العمر يرتدي ملابس سوداء". وقد استطاع الشاب أن يلوذ بالفرار قبل أن يتم العثور عليه جثة من دون أن يتضح ما إذا كان قد انتحر أو أن أحداً أطلق عليه النار".