بدأت السلطات المصرية حملة اعتقالات شملت السفير معصوم مرزوق، والخبير الاقتصادي رائد سلامة عضو مجلس أمناء حزب التيار، والأستاذ بجامعة حلوان يحيى القزاز، وزوجة وأولاد سامح سعودي (لعدم وجوده بعد مداهمة منزله)، مع توارد أنباء غير مؤكدة عن اعتقال القطب اليساري كمال خليل والناشطة نرمين حسين.
وعلق مجدي مغيرة: "اعتقال معصوم مرزوق صاحب المبادرة الأخيرة، كما حدث مع عنان وجنينة من قبل، يعني أن النظام لم يعد يحتمل كلمة، ولو كانت في صالحه بنسبة 99%... هي والله علامات الرعب لا علامات الاستقرار".
وكتب جمال نصار: "القبض على السفير #معصوم_مرزوق كان متوقعًا من سلطة غاشمة لا تسمع إلا صوتها ولا ترى إلا نفسها، وأعتقد أنه لا يمكن زحزحتها عن السلطة بنداء هنا أو مبادرة هناك، بل لا بد من تحرك الكتلة الصلبة من الشعب المصري لاسترداد حقوقها، متى يكون ذلك؟ في علم الله".
وكتب المليجي: "البلد اللي تعتقل معصوم مرزوق وتفرج عن هشام طلعت وتعمل المتحرش نجم سينما تستاهل السيسي رئيسا".
اقــرأ أيضاً
وغرد الويشي: "حالة السعار اللي انتابت النظام العميل ده تؤكد حالة واحدة لا يمكن الرجوع عنها، إن النظام لن يترك السلطة بانتخابات أو مبادرات وتقاسم سلطة مع المدنيين، النظام لن يترك السلطة إلا بثورة شعبية ومش هيحصل غير بتوحد حقيقي بين أنصار التيارات المختلفة من الشباب وليست النخب العقيمة".
وكان السفير معصوم مرزوق قد دعا للاحتشاد بساحة التحرير في 31 أغسطس/ آب، فكتب ممدوح حمزة ملمحا: "إلى رئيس مصر، إلى رئيس المخابرات، إلى رئيس أمن الدولة، السفير معصوم مرزوق مريض قلب وأجرى عملية جراحية دقيقة وكانت حرجة في أوائل يوليو (تموز) 2018، نعتبره أمانة لديكم حتى بعد 31 أغسطس، وبرجاء إرجاعه إلى بيته وأسرته بعد هذا التاريخ مشكورين واحنا فاهمين".
وكتب أيمن شويقي: "لست سعيداً ولا شامتاً باعتقال السفير #معصوم_مرزوق الذي جاب العالم شرقاً وغرباً لإقناعهم بالتعجيل بالإطاحة بمرسي وكتب عشرات المقالات بالأهرام تأييداً للانقلاب، ولكن ما يحدث ضروري كي يتعلم الجميع الأدب واحترام صندوق الانتخابات الذي قضينا عقوداً نحلم بنزاهته ثم كفرنا به مع أول تجربة".
وعلق أشرف الجزار: "السفير معصوم مرزوق ود. رائد سلامة عم كمال خليل والدكتور يحيى القزاز، زوجة وأولاد #سامح_سعودي بعد اقتحام منزله وعدم وجوده، اعتقلوهم في يوم واحد!!! سيب يا ابني القوس مفتوح....".
وكتب د. جمال حشمت متفائلا: "اعتقال معصوم مرزوق وكمال خليل وغيرهما يؤكد أن النظام الانقلابي مأزوم، قلق، خائف، افتقد الثقة في النفس، وخاصة أن الخلاف يصل مع (مؤيديه المعترفين بثورة 30 يونيو (حزيران) ورئاسة السيسي) إلى هذا الحد بعد اعتقال عسكريين مثل سامي عنان وقضاة مثل هشام جنينة وصحافيين مثل صلاح دياب وجامعيين مثل حازم عبد العظيم، وذلك لهو من دلائل الاضطراب التي تسبب الانهيار #الحرية_لكل_الأحرار_والرافضين_للانقلاب# استبشروا_خيرا".
وعلق مجدي مغيرة: "اعتقال معصوم مرزوق صاحب المبادرة الأخيرة، كما حدث مع عنان وجنينة من قبل، يعني أن النظام لم يعد يحتمل كلمة، ولو كانت في صالحه بنسبة 99%... هي والله علامات الرعب لا علامات الاستقرار".
وكتب جمال نصار: "القبض على السفير #معصوم_مرزوق كان متوقعًا من سلطة غاشمة لا تسمع إلا صوتها ولا ترى إلا نفسها، وأعتقد أنه لا يمكن زحزحتها عن السلطة بنداء هنا أو مبادرة هناك، بل لا بد من تحرك الكتلة الصلبة من الشعب المصري لاسترداد حقوقها، متى يكون ذلك؟ في علم الله".
وكتب المليجي: "البلد اللي تعتقل معصوم مرزوق وتفرج عن هشام طلعت وتعمل المتحرش نجم سينما تستاهل السيسي رئيسا".
وغرد الويشي: "حالة السعار اللي انتابت النظام العميل ده تؤكد حالة واحدة لا يمكن الرجوع عنها، إن النظام لن يترك السلطة بانتخابات أو مبادرات وتقاسم سلطة مع المدنيين، النظام لن يترك السلطة إلا بثورة شعبية ومش هيحصل غير بتوحد حقيقي بين أنصار التيارات المختلفة من الشباب وليست النخب العقيمة".
وكان السفير معصوم مرزوق قد دعا للاحتشاد بساحة التحرير في 31 أغسطس/ آب، فكتب ممدوح حمزة ملمحا: "إلى رئيس مصر، إلى رئيس المخابرات، إلى رئيس أمن الدولة، السفير معصوم مرزوق مريض قلب وأجرى عملية جراحية دقيقة وكانت حرجة في أوائل يوليو (تموز) 2018، نعتبره أمانة لديكم حتى بعد 31 أغسطس، وبرجاء إرجاعه إلى بيته وأسرته بعد هذا التاريخ مشكورين واحنا فاهمين".
وكتب أيمن شويقي: "لست سعيداً ولا شامتاً باعتقال السفير #معصوم_مرزوق الذي جاب العالم شرقاً وغرباً لإقناعهم بالتعجيل بالإطاحة بمرسي وكتب عشرات المقالات بالأهرام تأييداً للانقلاب، ولكن ما يحدث ضروري كي يتعلم الجميع الأدب واحترام صندوق الانتخابات الذي قضينا عقوداً نحلم بنزاهته ثم كفرنا به مع أول تجربة".
وعلق أشرف الجزار: "السفير معصوم مرزوق ود. رائد سلامة عم كمال خليل والدكتور يحيى القزاز، زوجة وأولاد #سامح_سعودي بعد اقتحام منزله وعدم وجوده، اعتقلوهم في يوم واحد!!! سيب يا ابني القوس مفتوح....".
وكتب د. جمال حشمت متفائلا: "اعتقال معصوم مرزوق وكمال خليل وغيرهما يؤكد أن النظام الانقلابي مأزوم، قلق، خائف، افتقد الثقة في النفس، وخاصة أن الخلاف يصل مع (مؤيديه المعترفين بثورة 30 يونيو (حزيران) ورئاسة السيسي) إلى هذا الحد بعد اعتقال عسكريين مثل سامي عنان وقضاة مثل هشام جنينة وصحافيين مثل صلاح دياب وجامعيين مثل حازم عبد العظيم، وذلك لهو من دلائل الاضطراب التي تسبب الانهيار #الحرية_لكل_الأحرار_والرافضين_للانقلاب# استبشروا_خيرا".