شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، إطلاق أكثر من وسم ضد حكم العسكر، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وبالإضافة إلى أكثر من وسم، حول فضيحة لقاء السيسي، ورئيس وزراء الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، طرح ناشطون وسم #السيسي_ضرك_إزاي، وصل لتصدر قائمة الأكثر تداولا، لمدة طويلة من الوقت.
أبوعلي المصري رأى ضرر السيسي كالتالي: "#السيسي_ضرك_إزاي؟ باع تيران وصنافير للسعودية، سرق رز الخليج، خلى الجيش يعمل مكرونة". ورأت آمال أحمد أن ضرره تعدى الحدود: "#السيسي_ضرك_إزاي؟ السيسى لم يضر مصر فقط بل جاهد ليسقط كل ثورات الربيع العربى ووأد حلم الحرية، فقوى حفتر ليبيا وحوثي اليمن وبشار اللعين".
أما شادي فكان المرضى محل اهتمامه: "#السيسي_ضرك_إزاي؟ ادخل المستشفيات واسمع اﻷنين واﻵهات، مفيش دوا وﻻ سرنجات، أصله ناوي يبيع المشافي الحكومية للإمارات، قالك بلا وجع بلا تعب بلا آه". ورأى أحمد القوصي: "#السيسي_ضرك_إزاي؟ السيسي مضرنيش، السيسي دمر الأجيال القادمة، السيسي دمر مصر وقزّمها، السيسي ترك علامة كأكبر خائن لوطنه ودينه، وبكرة تشوفوا خيانته".
Twitter Post
|
الوسم الثاني لم يكن خاصاً بالسيسي وحده، بل كان عن المجلس العسكري وقياداته الذين وصفهم ناشطون بـ #عصابة_احتلت_مصر. فحساب "شباب ضد الانقلاب" غرّد: "#عصابة_احتلت_مصر، هم الديابة فاحذروهم، طغوا على الغلابة وضيعوهم، سرقوهم وسجنوهم ولما هتفوا قتلوهم".
وقال حساب "الشيخ حسني": "#عصابة_احتلت_مصر، منذ أكثر من 60عاما نهبت وسرقت المليارات ولم تشبع، ورثونا عبيداً جيلاً وراء جيل، فمن لم يتذوق طعم الثورة والحرية فلم يعرف طعم الحياة". ووصفهم "مغرد صعيدي"، قائلاً: "عصابة تحكم مصر وتتقاسم السلطة والثروة فيما بينها #عصابة_احتلت_مصر".
Twitter Post
|
ثالث الوسوم ضد حكم العسكر، كان وسم #حر_في_الزنازين، ليدشن فيه الناشطون دعوى لتذكر الأحرار في سجون العسكر، الذين بثباتهم يحيون أمل الثورة الذي كاد يخبو، كما علق ناشطون، وتزين الوسم بأسماء وصور الأحرار خلف القضبان.
ودعم وليد عزام الأسرى: "لا خير في أمة أسلمت شرفاءها لسفهائها وجرأت شرارها على خيارها وخذلت مناصرها وصفقت لجلادها. #حر_ف_الزنازين #السيسي_ضرك_ازاي".
أما آية عمر فكانت رسالتها كالتالي: "#حر_في_الزنازين، ما تخليهمش يكسروك، أنت أقوى من اللي سجنوك". وغردت شهيدة: "#حر_ف_الزنازين، أنشأ الانقلاب 19 سجناً جديداً منذ الانقلاب إلى اليوم، ويخطط لزيادتها، بينما لم ينشئ مدرسة أو مستشفى، بل وإنه يقوم بهدم المساجد".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|