أجرى السفير الأميركي في الجزائر، جون ديروشر، الإثنين، مباحثات مع زعيم حزب "تجمع أمل الجزائر"، ضمن سلسلة لقاءات مع قادة أحزاب قبل انتخابات الرئاسة، العام المقبل.
ومن المرجح إجراء الانتخابات في إبريل/نيسان أو مايو/أيار 2019، من أجل التجديد للرئيس عبد العزيز بوتفليقة (81 عاما) لولاية خامسة، أو انتخاب خليفة له.
وقال حزب "تجمع أمل الجزائر" (موالاة)، بقيادة الوزير السابق الإسلامي عمر غول، في بيان، إن غول استقبل السفير الأميركي في مقر الحزب. ولم يقدم الحزب تفاصيل بشأن مباحثات الطرفين.
ودعا الحزب قبل أيام إلى عقد مؤتمر للوفاق، بقيادة الرئيس بوتفليقة، قبل انتخابات الرئاسة، دون أن يستبعد إمكانية تأجيل الانتخابات إذا حدث توافق بشأنها.
ونشر السفير الأميركي تغريدة على "تويتر" جاء فيها: "أجريت اليوم محادثات مثيرة للاهتمام مع رئيس تجمع أمل الجزائر عمر غول".
وتابع أن هذا "لقاء جديد في إطار سلسلة اللقاءات مع قادة الأحزاب السياسية قبيل الانتخابات الرئاسية لـ 2019".
وهذا اللقاء الثالث من نوعه للسفير الأميركي، منذ نهاية نوفمبر/تشرين الثاني، حيث التقى مع عبد الرزاق مقري، رئيس "حركة مجتمع السلم" (أكبر حزب إسلامي بالجزائر/ معارض).
كما التقى ديروشر مع عبد العزيز بلعيد، رئيس "جبهة المستقبل" (وسط/ معارض)، وهو أول شخصية معروفة تعلن اعتزامها الترشح لانتخابات الرئاسة.
وتلتزم السلطات الصمت حيال نقاش واسع بشأن إمكانية تأجيل انتخابات الرئاسة، والتمديد لبوتفليقة، من أجل بحث التوافق حول إصلاحات شاملة، حسب المؤيدين للتأجيل.
ولم يعلن بوتفليقة موقفه من دعوات مؤيديه لترشحه لولاية خامسة.
ومن المرجح إجراء الانتخابات في إبريل/نيسان أو مايو/أيار 2019، من أجل التجديد للرئيس عبد العزيز بوتفليقة (81 عاما) لولاية خامسة، أو انتخاب خليفة له.
وقال حزب "تجمع أمل الجزائر" (موالاة)، بقيادة الوزير السابق الإسلامي عمر غول، في بيان، إن غول استقبل السفير الأميركي في مقر الحزب. ولم يقدم الحزب تفاصيل بشأن مباحثات الطرفين.
ودعا الحزب قبل أيام إلى عقد مؤتمر للوفاق، بقيادة الرئيس بوتفليقة، قبل انتخابات الرئاسة، دون أن يستبعد إمكانية تأجيل الانتخابات إذا حدث توافق بشأنها.
ونشر السفير الأميركي تغريدة على "تويتر" جاء فيها: "أجريت اليوم محادثات مثيرة للاهتمام مع رئيس تجمع أمل الجزائر عمر غول".
وتابع أن هذا "لقاء جديد في إطار سلسلة اللقاءات مع قادة الأحزاب السياسية قبيل الانتخابات الرئاسية لـ 2019".
وهذا اللقاء الثالث من نوعه للسفير الأميركي، منذ نهاية نوفمبر/تشرين الثاني، حيث التقى مع عبد الرزاق مقري، رئيس "حركة مجتمع السلم" (أكبر حزب إسلامي بالجزائر/ معارض).
كما التقى ديروشر مع عبد العزيز بلعيد، رئيس "جبهة المستقبل" (وسط/ معارض)، وهو أول شخصية معروفة تعلن اعتزامها الترشح لانتخابات الرئاسة.
وتلتزم السلطات الصمت حيال نقاش واسع بشأن إمكانية تأجيل انتخابات الرئاسة، والتمديد لبوتفليقة، من أجل بحث التوافق حول إصلاحات شاملة، حسب المؤيدين للتأجيل.
ولم يعلن بوتفليقة موقفه من دعوات مؤيديه لترشحه لولاية خامسة.
وتدعو أحزاب معارضة إلى إيجاد توافق لإخراج الجزائر مما تسميه "أزمة شرعية"، فيما تدعو أحزب أخرى بوتفليقة إلى الانسحاب بسبب وضعه الصحي الصعب.
(الأناضول)