كشفت قرعة دوري أبطال أوروبا عن العديد من المواجهات النارية، من أهمها تواجد ليفربول مع ريال مدريد في نفس المجموعة، وهو ما قد لا يجعل مهمة صدارة المجموعة بالسهولة المتوقعة أمام "الميرينجي"، خاصة مع الذكريات القارية "المهينة"، التي تركها له "الريدز" خلال منافسات سابقة، لتكون المنافسة على الصدارة مفتوحة أمام الفريقين.
وسيبدأ بطل "التشامبيونز" التحدي مبكرا الموسم الجاري، خاصة وأن مهمته في دور المجموعات الموسم الماضي لم تكن صعبة إلى حد كبير، بعد الأداء المتواضع ليوفنتوس الإيطالي، والتفوق "الملكي" الواضح في المستوى على جالطة سراي التركي وكوبنهاجن الدنماركي، منافسيه في مجموعة العام الماضي.
وهذه المرة يواجه الريال فريقا متعطشا للعودة بقوة إلى بطولة غاب عنها لأربع سنوات، وقد يكون قد عاد في أحد أفضل فتراته، ولكن بعد رحيل نجم هجوم الريدز، الأوروجوائي لويس سواريز، إلى برشلونة الإسباني، ولكن قد يكون التعاقد مع المهاجم ماريو بالوتيلي دعما جيدا للخطوط الأمامية بوجود رحيم ستيرلينج ودانيل ستوريدج.
وتحمل مواجهتا الريال وليفربول في دور المجموعات بدوري الأبطال طابعاً ثأرياً، خاصة وأن آخر مواجهة بين الفريقين كانت في موسم 2008-2009 وأنتهت بهزيمة مفاجئة للريال على سانتياجو برنابيو بهدف نظيف، وأخرى مهينة برباعية نظيفة في الأنفيلد، وهو ما لا يتمنى أي محب لـ"الميرينجي" أن يتكرر.
وقد تكون الذكرى الثانية أصعب على ريال مدريد، حيث حرم ليفربول الملكي من حصد البطولة السابعة من ذات الأذنين، بعدما فاز عليه في المباراة النهائية بهدف نظيف أحرزه الظهير الأيسر الإنجليزي ألان كينيدي قبل ثماني دقائق من نهاية المباراة.
قد تنحصر المنافسة في التأهل إلى الدور الثاني بين الريال وليفربول، وقد يدخل بازل السويسري في المنافسة ويكون للودوجوريتس رازجراد المزيد من المفاجآت في البطولة، ولكن في النهاية سيواجه ريال مدريد ليفربول في لقاء تفوح منه رائحة الألقاب القارية، حيث تحوي قائمة الملكي عشر بطولات من دوري الأبطال، بينما يضم دولاب "الريدز" خمس بطولات، والعدد مرشح للزيادة من الطرفين.
وسيبدأ بطل "التشامبيونز" التحدي مبكرا الموسم الجاري، خاصة وأن مهمته في دور المجموعات الموسم الماضي لم تكن صعبة إلى حد كبير، بعد الأداء المتواضع ليوفنتوس الإيطالي، والتفوق "الملكي" الواضح في المستوى على جالطة سراي التركي وكوبنهاجن الدنماركي، منافسيه في مجموعة العام الماضي.
وهذه المرة يواجه الريال فريقا متعطشا للعودة بقوة إلى بطولة غاب عنها لأربع سنوات، وقد يكون قد عاد في أحد أفضل فتراته، ولكن بعد رحيل نجم هجوم الريدز، الأوروجوائي لويس سواريز، إلى برشلونة الإسباني، ولكن قد يكون التعاقد مع المهاجم ماريو بالوتيلي دعما جيدا للخطوط الأمامية بوجود رحيم ستيرلينج ودانيل ستوريدج.
وتحمل مواجهتا الريال وليفربول في دور المجموعات بدوري الأبطال طابعاً ثأرياً، خاصة وأن آخر مواجهة بين الفريقين كانت في موسم 2008-2009 وأنتهت بهزيمة مفاجئة للريال على سانتياجو برنابيو بهدف نظيف، وأخرى مهينة برباعية نظيفة في الأنفيلد، وهو ما لا يتمنى أي محب لـ"الميرينجي" أن يتكرر.
وقد تكون الذكرى الثانية أصعب على ريال مدريد، حيث حرم ليفربول الملكي من حصد البطولة السابعة من ذات الأذنين، بعدما فاز عليه في المباراة النهائية بهدف نظيف أحرزه الظهير الأيسر الإنجليزي ألان كينيدي قبل ثماني دقائق من نهاية المباراة.
قد تنحصر المنافسة في التأهل إلى الدور الثاني بين الريال وليفربول، وقد يدخل بازل السويسري في المنافسة ويكون للودوجوريتس رازجراد المزيد من المفاجآت في البطولة، ولكن في النهاية سيواجه ريال مدريد ليفربول في لقاء تفوح منه رائحة الألقاب القارية، حيث تحوي قائمة الملكي عشر بطولات من دوري الأبطال، بينما يضم دولاب "الريدز" خمس بطولات، والعدد مرشح للزيادة من الطرفين.