قالت الحكومة الإسبانية الجديدة إن نقل جثمان الديكتاتور الراحل الجنرال فرانشيسكو فرانكو من كنيسة سيكون أولى الخطوات الرمزية للمصالحة مع تاريخ البلاد المضطرب في القرن العشرين.
وقال فرناندو مارتينيز، الذي يشرف على جهود الحكومة للكشف عن هوية الضحايا الذين شاركوا في الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939) والبالغ عددهم حوالي 114 ألف شخص وأربعة عقود من الدكتاتورية تلت ذلك، إن خطوة رئيسية أخرى ستكون حظر مؤسسة تحافظ على تركة فرانكو.
وأضاف: "نبش قبر الدكتاتور وإخراج رفاته سيكون بمثابة علاج لجروح هذا البلد، لكن هذه المهمة لن تكتمل إلا عندما يتم فتح آخر مقبرة جماعية في البلاد".
لكن منتقدين يقولون إن هناك نزاعا بين الحكومة الاشتراكية الجديدة وأحفاد فرانكو بسبب هذه الخطة.
(أسوشيتد برس)
وقال فرناندو مارتينيز، الذي يشرف على جهود الحكومة للكشف عن هوية الضحايا الذين شاركوا في الحرب الأهلية الإسبانية (1936-1939) والبالغ عددهم حوالي 114 ألف شخص وأربعة عقود من الدكتاتورية تلت ذلك، إن خطوة رئيسية أخرى ستكون حظر مؤسسة تحافظ على تركة فرانكو.
وأضاف: "نبش قبر الدكتاتور وإخراج رفاته سيكون بمثابة علاج لجروح هذا البلد، لكن هذه المهمة لن تكتمل إلا عندما يتم فتح آخر مقبرة جماعية في البلاد".
لكن منتقدين يقولون إن هناك نزاعا بين الحكومة الاشتراكية الجديدة وأحفاد فرانكو بسبب هذه الخطة.
(أسوشيتد برس)