أطلقت منظمة "مراسلون بلا حدود" حملةً لإنقاذ الصحافي الأميركي أوستن تايس، والذي خُطف في سورية عام 2012. وقالت المنظمة، في منشور على موقعها الإلكتروني، إنّ تايس لا يزال على قيد الحياة، وأطلقت عريضةً تُطالب بإطلاق سراحه وإنقاذه حياً.
اختار تايس أن يذهب إلى سورية بعد الثورة ليُغطي الأحداث هناك كصحافي حر. ونُشرت مواد له في "واشنطن بوست"، "أسوشييتد برس"، "فرانس برس"، "سي بي إس"، "بي بي سي" و"أن بي آر" وغيرها. كما حازت تغطياته على جائزة جورج بولك للتغطية الحربية عام 2012.
[إقرأ أيضاً: الصحافيون المخطوفون في سورية: المصير المجهول]
وفي 13 أغسطس/آب من العام 2012، اختفى تايس بينما كان يُخطّط للانتقال من داريا، قرب دمشق، إلى العاصمة اللبنانية بيروت. وأوضحت المنظمة أنّ "تايس على قيد الحياة وليس مختطفاً لدى تنظيم الدولة الإسلامية".
الحملة التي أطلقت وسم "الحرية لأوستن تايس" #FreeAustinTice مدعومة من "غلوبال بوست"، "غانيت ويو إي آي توداي"، "نادي ناشينال بريس"، "نيويورك تايمز"، "واشنطن بوست"، "مجموعة آتلانتيك ميديا"، "نيوزيوك"، "ماكلاشي نيوزبيبرز" وغيرها.
وسورية من أخطر البلدان على الصحافيين بحسب المنظمات الحقوقيّة المختلفة حول العالم. وهي في المرتبة 177 من أصل 180 بلداً في تصنيف "مراسلون بلا حدود". وقُتل في سورية عام 2015 الحالي صحافي واحد، بينما قُتل العام الماضي 15 صحافياً بحسب المنظمة، من مجموع 69 صحافياً وثّقتهم "مراسلون بلا حدود".
ووقع حوالي ألفي شخص العريضة لإعادة تايس حياً إلى بلده. وقالت العريضة: "لولا الصحافيون لما عرف العالم عن معاناة السوريين. بدون الصحافيين لكنّا جميعاً بلا أي معلومات عن أي موضوع، وكُنا كالأعمياء". ودعت المنظمة أيضاً، إلى التقاط صور مع غطاء على العينين كُتب عليه "الحرية لأوستن تايس".
اختار تايس أن يذهب إلى سورية بعد الثورة ليُغطي الأحداث هناك كصحافي حر. ونُشرت مواد له في "واشنطن بوست"، "أسوشييتد برس"، "فرانس برس"، "سي بي إس"، "بي بي سي" و"أن بي آر" وغيرها. كما حازت تغطياته على جائزة جورج بولك للتغطية الحربية عام 2012.
[إقرأ أيضاً: الصحافيون المخطوفون في سورية: المصير المجهول]
وفي 13 أغسطس/آب من العام 2012، اختفى تايس بينما كان يُخطّط للانتقال من داريا، قرب دمشق، إلى العاصمة اللبنانية بيروت. وأوضحت المنظمة أنّ "تايس على قيد الحياة وليس مختطفاً لدى تنظيم الدولة الإسلامية".
الحملة التي أطلقت وسم "الحرية لأوستن تايس" #FreeAustinTice مدعومة من "غلوبال بوست"، "غانيت ويو إي آي توداي"، "نادي ناشينال بريس"، "نيويورك تايمز"، "واشنطن بوست"، "مجموعة آتلانتيك ميديا"، "نيوزيوك"، "ماكلاشي نيوزبيبرز" وغيرها.
وسورية من أخطر البلدان على الصحافيين بحسب المنظمات الحقوقيّة المختلفة حول العالم. وهي في المرتبة 177 من أصل 180 بلداً في تصنيف "مراسلون بلا حدود". وقُتل في سورية عام 2015 الحالي صحافي واحد، بينما قُتل العام الماضي 15 صحافياً بحسب المنظمة، من مجموع 69 صحافياً وثّقتهم "مراسلون بلا حدود".
ووقع حوالي ألفي شخص العريضة لإعادة تايس حياً إلى بلده. وقالت العريضة: "لولا الصحافيون لما عرف العالم عن معاناة السوريين. بدون الصحافيين لكنّا جميعاً بلا أي معلومات عن أي موضوع، وكُنا كالأعمياء". ودعت المنظمة أيضاً، إلى التقاط صور مع غطاء على العينين كُتب عليه "الحرية لأوستن تايس".