أعلن الجيش المصري، اليوم السبت، عن شنه غارات على مناطق متفرقة بمحافظة شمال سيناء، أدت لمقتل 18 فرداً "تكفيرياً"، حسب وصفه. بينما قالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن الضحايا مدنيون.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة العسكرية، العقيد تامر الرفاعي، "إنه استمراراً لجهود القوات المسلحة في القضاء على البؤر الإرهابية بسيناء، واصلت القوات الجوية دعمها لعناصر إنفاذ القانون بشمال سيناء لاستهداف أوكار وعربات العناصر الإرهابية وتنفيذ أعمال الاستطلاع الجوي لمناطق مكافحة النشاط الإرهابي".
وأضاف: "وقد أسفر القصف الجوي خلال الأيام القليلة الماضية عن مقتل عدد (18) فردا تكفيريا من العناصر الرئيسية شديدة الخطورة في مدن (العريش، رفح، الشيخ زويد)".
وتابع: "قوات إنفاذ القانون تواصل مدعومة بعناصر القوات الجوية جهودها للقضاء على باقي البؤر التي تتحصن بها العناصر الإرهابية واقتلاع جذور الإرهاب بشمال سيناء".
وأظهرت الصور، والتي تضمنها الفيديو الذي أرفق ببيان المتحدث باسم الجيش، قصف الطيران منازل وسيارات، من دون وجود أي دليل على وجود مسلحين أو أي طابع عسكري يستدعي الاستهداف.
وتظهر الصور أيضاً قصف منزل كان في محيطه عدد من المواطنين الذين تجمعوا إثر قصف أولي للمكان، وكذلك قصف أربع سيارات مدنية.
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن الضربات الجوية التي استهدفت منازل وسيارات في مناطق جنوب رفح والشيخ زويد أدت إلى مقتل خمسة مدنيين بينهم طفلان.
وأوضحت المصادر ذاتها أن من ضمن القتلى المدنيين سلمي السواركة وشريف أبو شيخة، وطفلان لم يتم التعرف على هويتهما.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة العسكرية، العقيد تامر الرفاعي، "إنه استمراراً لجهود القوات المسلحة في القضاء على البؤر الإرهابية بسيناء، واصلت القوات الجوية دعمها لعناصر إنفاذ القانون بشمال سيناء لاستهداف أوكار وعربات العناصر الإرهابية وتنفيذ أعمال الاستطلاع الجوي لمناطق مكافحة النشاط الإرهابي".
وأضاف: "وقد أسفر القصف الجوي خلال الأيام القليلة الماضية عن مقتل عدد (18) فردا تكفيريا من العناصر الرئيسية شديدة الخطورة في مدن (العريش، رفح، الشيخ زويد)".
وتابع: "قوات إنفاذ القانون تواصل مدعومة بعناصر القوات الجوية جهودها للقضاء على باقي البؤر التي تتحصن بها العناصر الإرهابية واقتلاع جذور الإرهاب بشمال سيناء".
وأظهرت الصور، والتي تضمنها الفيديو الذي أرفق ببيان المتحدث باسم الجيش، قصف الطيران منازل وسيارات، من دون وجود أي دليل على وجود مسلحين أو أي طابع عسكري يستدعي الاستهداف.
وتظهر الصور أيضاً قصف منزل كان في محيطه عدد من المواطنين الذين تجمعوا إثر قصف أولي للمكان، وكذلك قصف أربع سيارات مدنية.
وقالت مصادر قبلية لـ"العربي الجديد" إن الضربات الجوية التي استهدفت منازل وسيارات في مناطق جنوب رفح والشيخ زويد أدت إلى مقتل خمسة مدنيين بينهم طفلان.
وأوضحت المصادر ذاتها أن من ضمن القتلى المدنيين سلمي السواركة وشريف أبو شيخة، وطفلان لم يتم التعرف على هويتهما.