لطالما وُصفت ركلة الجزاء الغريبة التي أهدرها المحترف السابق في صفوف النادي الأهلي المصري، الدولي الجزائري أمير سعيود، في مباراة فريقه أمام كيما أسوان قبل نحو سبعة أعوام، بأنّها الركلة الأسوأ في تاريخ كرة القدم، لكن يبدو أنّ اللاعب الجزائري قد وجد أخيراً من يُنافسه على لقب صاحب أسوأ ركلة جزاء، ويتعلق الأمر هنا بمواطنه ونجم فريق ليستر سيتي الإنكليزي، الدولي الجزائري رياض محرز.
ودخل "محرز" تاريخ كرة القدم الإنكليزية من الباب الخلفي، وذلك بعدما أخفق في تنفيذ ركلة الجزاء التي تحصل عليها فريقه في المواجهة التي جمعته بفريق مانشستر سيتي، مساء يوم أمس السبت، على ملعب الاتحاد، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من بطولة الدوري الإنكليزي لكرة القدم، حيث انزلق اللاعب الجزائري على أرض الملعب أثناء عملية التنفيذ لتصطدم الكرة بكلتا قدميه قبل أن تهز شباك الفريق المُضيف، إلا أن حكم المباراة، روبرت مادلي، قد ألغى الهدف، لأن قوانين اللعبة تنص على أنه لا يمكن للاعب الذي سدد ركلة الجزاء لمس الكرة مرة ثانية قبل أن ترتد من لاعب آخر.
وتحوّلت ركلة الجزاء التي أهدرها اللاعب الجزائري البالغ من العمر 26 عاماً إلى مادة دسمة للتهكم والسخرية في وسائل الإعلام الإنكليزية، التي صنفت هذه الركلة ضمن قائمة أسوأ ركلات الجزاء التي تم تنفيذها في تاريخ كرة القدم، إذ انضم "محرز" بعد أن أخفق في تنفيذ هذه الركلة إلى قائمة طويلة من اللاعبين الذين نفذوا ركلات الجزاء بطرق غريبة خُلدت في تاريخ كرة القدم المعاصر.
أمير سعيود
ولعل أبرز اللاعبين، الذين وقعوا ضحية الضغط النفسي المفرط الذي يقع على عاتقهم أثناء عملية تنفيذ ركلات الجزاء، المحترف السابق في صفوف النادي الأهلي المصري، الدولي الجزائري أمير سعيود، الذي اشتهر بأنه صاحب لقب أسوأ ركلة جزاء في تاريخ الساحرة المستديرة، بعدما أهدر ركلة جزاء مثيرة للجدل خلال المواجهة التي جمعت فريقه السابق بنظيره كيما أسوان في بطولة كأس مصر قبل نحو سبع سنوات.
نيناد ميروسافلجيفيتش
وبعيداً عن الركلة التي أهدرها "سعيود" فقد أضاع مهاجم فريق تشوكاريتشكي الصربي، نيناد ميروسافلجيفيتش، ركلة جزاء لا تنسى، خلال المواجهة التي جمعت فريقه مع رادنيتشكي نيش، على ملعب "بانفوم بردو" لحساب الجولة التاسعة والعشرين من بطولة الدوري الصربي لكرة القدم قبل نحو ثلاثة أعوام، حيث حاول "ميروسافلجيفيتش" آنذاك مباغتة حارس مرمى فريق رادنيتشكي نيش، نيناد فيليبوفيتش، عن طريق تنفيذ ركلة الجزاء التي احتسبت لفريقه بطريقة خادعة، إلا أنه قد تعثر عند تنفيذ الركلة ليسقط على وجهه وتخرج الكرة من قدمه ضعيفة للغاية تكاد لا تصل لمرمى الفريق المنافس.
ثنائي فريق "ستادل باورا" النمساوي
وفي عام 2013؛ وقع لاعبان من صفوف فريق ستادل باورا النمساوي في فخ نصباه لحارس مرمى فريق "ألثيم" خلال المباراة التي جمعت بين الفريقين في دوري الدرجة الثالثة النمساوي، حيث حاول اللاعبان تقليد لقطة ركلة الجزاء الشهيرة في عام 1982 والتي نفذها الهولندي الراحل يوهان كرويف مع زميله الأسبق في صفوف فريق أياكس أمستردام الهولندي، ياسبر أولسن، إلا أنهما فشلا في تنفيذ هذه الخدعة، ليتحول اللاعبان إلى مادة دسمة للتهكم والسخرية.
هاري كيويل
وفي العام ذاته، تعرّض النجم الأسترالي المخضرم، هاري كيويل، هو الآخر لعاصفة من الانتقادات الساخرة، وذلك بعدما أهدر ركلة جزاء على نحو غريب ومضحك في المواجهة التي جمعت فريقه السابق، ملبورن هارت، بنظيره سيدني، الذي كان يلعب له النجم الإيطالي المخضرم أليساندرو دل بييرو، وذلك ضمن منافسات بطولة الدوري الأسترالي لكرة القدم.
بيلو
ودخل لاعب فريق أميركا ساو باولو البرازيلي، بيلو، هو الآخر تاريخ الساحرة المستديرة من الباب الخلفي، وذلك على خلفية تنفيذه لواحدة من أسوأ ركلات الجزاء إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق في تاريخ كرة القدم، وذلك خلال المواجهة التي جمعت فريقه بنظيره فوتوبورانغينسي ضمن بطولة الولايات البرازيلية، حيث تقدم اللاعب البرازيلي آنذاك لتسديد ركلة جزاء احتسبت لمصلحة فريقه، إلا أن توازنه قد اختل بطريقة مضحكة لتخرج التسديدة ضعيفة دون حتى أن تبلغ خط المرمى.
ودخل "محرز" تاريخ كرة القدم الإنكليزية من الباب الخلفي، وذلك بعدما أخفق في تنفيذ ركلة الجزاء التي تحصل عليها فريقه في المواجهة التي جمعته بفريق مانشستر سيتي، مساء يوم أمس السبت، على ملعب الاتحاد، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من بطولة الدوري الإنكليزي لكرة القدم، حيث انزلق اللاعب الجزائري على أرض الملعب أثناء عملية التنفيذ لتصطدم الكرة بكلتا قدميه قبل أن تهز شباك الفريق المُضيف، إلا أن حكم المباراة، روبرت مادلي، قد ألغى الهدف، لأن قوانين اللعبة تنص على أنه لا يمكن للاعب الذي سدد ركلة الجزاء لمس الكرة مرة ثانية قبل أن ترتد من لاعب آخر.
وتحوّلت ركلة الجزاء التي أهدرها اللاعب الجزائري البالغ من العمر 26 عاماً إلى مادة دسمة للتهكم والسخرية في وسائل الإعلام الإنكليزية، التي صنفت هذه الركلة ضمن قائمة أسوأ ركلات الجزاء التي تم تنفيذها في تاريخ كرة القدم، إذ انضم "محرز" بعد أن أخفق في تنفيذ هذه الركلة إلى قائمة طويلة من اللاعبين الذين نفذوا ركلات الجزاء بطرق غريبة خُلدت في تاريخ كرة القدم المعاصر.
أمير سعيود
ولعل أبرز اللاعبين، الذين وقعوا ضحية الضغط النفسي المفرط الذي يقع على عاتقهم أثناء عملية تنفيذ ركلات الجزاء، المحترف السابق في صفوف النادي الأهلي المصري، الدولي الجزائري أمير سعيود، الذي اشتهر بأنه صاحب لقب أسوأ ركلة جزاء في تاريخ الساحرة المستديرة، بعدما أهدر ركلة جزاء مثيرة للجدل خلال المواجهة التي جمعت فريقه السابق بنظيره كيما أسوان في بطولة كأس مصر قبل نحو سبع سنوات.
نيناد ميروسافلجيفيتش
وبعيداً عن الركلة التي أهدرها "سعيود" فقد أضاع مهاجم فريق تشوكاريتشكي الصربي، نيناد ميروسافلجيفيتش، ركلة جزاء لا تنسى، خلال المواجهة التي جمعت فريقه مع رادنيتشكي نيش، على ملعب "بانفوم بردو" لحساب الجولة التاسعة والعشرين من بطولة الدوري الصربي لكرة القدم قبل نحو ثلاثة أعوام، حيث حاول "ميروسافلجيفيتش" آنذاك مباغتة حارس مرمى فريق رادنيتشكي نيش، نيناد فيليبوفيتش، عن طريق تنفيذ ركلة الجزاء التي احتسبت لفريقه بطريقة خادعة، إلا أنه قد تعثر عند تنفيذ الركلة ليسقط على وجهه وتخرج الكرة من قدمه ضعيفة للغاية تكاد لا تصل لمرمى الفريق المنافس.
ثنائي فريق "ستادل باورا" النمساوي
وفي عام 2013؛ وقع لاعبان من صفوف فريق ستادل باورا النمساوي في فخ نصباه لحارس مرمى فريق "ألثيم" خلال المباراة التي جمعت بين الفريقين في دوري الدرجة الثالثة النمساوي، حيث حاول اللاعبان تقليد لقطة ركلة الجزاء الشهيرة في عام 1982 والتي نفذها الهولندي الراحل يوهان كرويف مع زميله الأسبق في صفوف فريق أياكس أمستردام الهولندي، ياسبر أولسن، إلا أنهما فشلا في تنفيذ هذه الخدعة، ليتحول اللاعبان إلى مادة دسمة للتهكم والسخرية.
هاري كيويل
وفي العام ذاته، تعرّض النجم الأسترالي المخضرم، هاري كيويل، هو الآخر لعاصفة من الانتقادات الساخرة، وذلك بعدما أهدر ركلة جزاء على نحو غريب ومضحك في المواجهة التي جمعت فريقه السابق، ملبورن هارت، بنظيره سيدني، الذي كان يلعب له النجم الإيطالي المخضرم أليساندرو دل بييرو، وذلك ضمن منافسات بطولة الدوري الأسترالي لكرة القدم.
بيلو
ودخل لاعب فريق أميركا ساو باولو البرازيلي، بيلو، هو الآخر تاريخ الساحرة المستديرة من الباب الخلفي، وذلك على خلفية تنفيذه لواحدة من أسوأ ركلات الجزاء إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق في تاريخ كرة القدم، وذلك خلال المواجهة التي جمعت فريقه بنظيره فوتوبورانغينسي ضمن بطولة الولايات البرازيلية، حيث تقدم اللاعب البرازيلي آنذاك لتسديد ركلة جزاء احتسبت لمصلحة فريقه، إلا أن توازنه قد اختل بطريقة مضحكة لتخرج التسديدة ضعيفة دون حتى أن تبلغ خط المرمى.