سخرت معظم التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي ومنها "فيسبوك"، من موضوع طرد الفريق المغربي المشارك، في كأس غوتيا العالمية للصغار في كرة القدم، إثر حادث تحرش أعضائه بثلاث قاصرات سويديات، بعد حفل الافتتاح بمدينة غوتبورغ السويدية.
وعبر أحد التعليقات، أن المشكلة تكمن في أنه كان من المفروض أن يكون المسؤولون عن الفريق ملمين بمثل هذه الأشياء، ويحثون أعضاء الفريق على تجنبها قبل المنافسة، واعتبر بعض التعليقات الساخرة، أن المغاربة لم يقدروا على مقاومة "الجمال السويدي"، فيما اعتبرت تعليقات أخرى، أن المغاربة أرقى مما قد يقال أو يكتب عنهم.
واستغرب بعض التعليقات كذلك، على الكيفية التي تمت بها عملية انتقاء هذا الفريق المشارك، محملة المسؤولية للمسؤولين بالمغرب الذين سمحوا بمشاركة مثل هؤلاء الأشخاص، وذهب بعض التعليقات كذلك، إلى اعتبار أن مثل هذه الحوادث ثلوث سمعة الرياضة المغربية، وصورة المجتمعات العربية بصفة عامة، وأنه وجب الوقوف بيد من حديد ضد كل من سولت له نفسه القيام بمثل تلك الأشياء.
وكان ناصر لارغيت، المدير الفني المغربي، المشرف على الفئات العمرية الخاصة بمختلف المنتخبات المغربية، قد خص "العربي الجديد" بتصريح حصري، أكد فيه أن الفريق المغربي المشارك في دورة كأس غوتيا للصغار لكرة القدم بالسويد، لا يمت لكرة القدم المغربية بصلة، ولا يمثل المغرب أو كرة القدم المغربية.
وأكد ناصر لارغيت، أن هذا الفريق لم يسبق له أن تلقى أي ترخيص من طرف أي هيئة مشرفة على كرة القدم بالمغرب، من أجل المشاركة في مثل هذه التظاهرات خارجياً، وبالتالي لا يمكن اعتباره ممثلاً للمغرب، الذي يسعى لتلميع صورته، وصورة أطفاله الصغار على الصعيد العالمي، بدليل تتويج منتخب أقل من 12 سنة بكأس دانون العالمي، السنة الماضية، حيث خلف المنتخب في هذه التظاهرة العالمية آنذاك، صورة مشرفة عنه بشهادة كل الحاضرين من مختلف أرجاء العالم.
اقــرأ أيضاً
وعبر أحد التعليقات، أن المشكلة تكمن في أنه كان من المفروض أن يكون المسؤولون عن الفريق ملمين بمثل هذه الأشياء، ويحثون أعضاء الفريق على تجنبها قبل المنافسة، واعتبر بعض التعليقات الساخرة، أن المغاربة لم يقدروا على مقاومة "الجمال السويدي"، فيما اعتبرت تعليقات أخرى، أن المغاربة أرقى مما قد يقال أو يكتب عنهم.
واستغرب بعض التعليقات كذلك، على الكيفية التي تمت بها عملية انتقاء هذا الفريق المشارك، محملة المسؤولية للمسؤولين بالمغرب الذين سمحوا بمشاركة مثل هؤلاء الأشخاص، وذهب بعض التعليقات كذلك، إلى اعتبار أن مثل هذه الحوادث ثلوث سمعة الرياضة المغربية، وصورة المجتمعات العربية بصفة عامة، وأنه وجب الوقوف بيد من حديد ضد كل من سولت له نفسه القيام بمثل تلك الأشياء.
وكان ناصر لارغيت، المدير الفني المغربي، المشرف على الفئات العمرية الخاصة بمختلف المنتخبات المغربية، قد خص "العربي الجديد" بتصريح حصري، أكد فيه أن الفريق المغربي المشارك في دورة كأس غوتيا للصغار لكرة القدم بالسويد، لا يمت لكرة القدم المغربية بصلة، ولا يمثل المغرب أو كرة القدم المغربية.
وأكد ناصر لارغيت، أن هذا الفريق لم يسبق له أن تلقى أي ترخيص من طرف أي هيئة مشرفة على كرة القدم بالمغرب، من أجل المشاركة في مثل هذه التظاهرات خارجياً، وبالتالي لا يمكن اعتباره ممثلاً للمغرب، الذي يسعى لتلميع صورته، وصورة أطفاله الصغار على الصعيد العالمي، بدليل تتويج منتخب أقل من 12 سنة بكأس دانون العالمي، السنة الماضية، حيث خلف المنتخب في هذه التظاهرة العالمية آنذاك، صورة مشرفة عنه بشهادة كل الحاضرين من مختلف أرجاء العالم.