هناك العديد من الأمور التي تقف وراء نجاح أصحاب الأداء العالي، والقدرة الإنتاجية الكبيرة. أو على الأقل تساهم في تحقيقهم النجاح بشكل مستمر، بحسب تقرير لموقع مجلة "سيكولوجي توداي".
يذكر التقرير أنّ الاستراتيجية المطلوبة تبدأ بالتدرب على التركيز، بالترافق مع تخفيف التوتر والقلق والتعب والإحباط والغضب. ويشير إلى أنّ الجميع يختبرون هذه المشاعر بدرجة أو بأخرى. لكنّ قدرة كلّ واحد على التحمل، واستعادة النشاط، والتحكم في هذه الحالات، تحمل الفارق لصالح العامل المنتج. والبديل المطلوب لهذه الحالات النفسية هو: الهدوء، والرضا، والنشاط، والتركيز العالي، والابتهاج، والتفاؤل.
ولا يقتصر الأمر على مجرّد نظريات، فهناك تدريب خاص يساهم في تعزيز قدرات الانتباه، يسمح بملاحظة ما يقع فيه الآخرون من أخطاء وتداركها. ويدعى هذا التدريب بالتدريب الانتباهي (ايه تي) الذي يأتي بعدة أشكال، تتضمن زرع درجات عالية من التركيز المطلوب لتأدية النشاط. ويؤدي هذا التدريب إلى تحفيز الحالة النفسية- الجسدية من خلال معدل نبضات القلب، وضغط الدم، ومستويات هرمونات الإجهاد.
ويتحدث التقرير عن 5 طرق مختلفة لرفع القدرة الإنتاجية كالتالي:
التيقظ التام
وذلك من خلال ممارسة عدد من النشاطات كالرياضة والرسم والتأليف وعزف الموسيقى والنشاطات الخارجية. ويؤدي التدريب النفسي- الجسدي إلى تأمين مخزون صحي كاف، من أجل الإنجاز في ميدان العمل.
تقليص التوتر الذهني
ويمكن في هذا الإطار، اعتماد التدريبات التي ابتكرها جون كابات- زن، وأداها حتى اليوم أكثر من 20 ألف شخص وحصلوا من خلالها على نتائج ملحوظة.
تدريبات التأمل
هي تقنيات مدروسة لتقليص تشتت الانتباه. لكنّ التدريب عليها قد يصل إلى 10 ساعات يومياً على مدى أسابيع.
علم النفس الصوتي
طور علماء الأعصاب في السبعينيات تقنية توصل أنغاماً مختلفة إلى كلّ أذن، ووجدوا عبر التلاعب بالسرعة أنهم قادرون على تحميل الدماغ بحالات محددة. وبذلك فمن الممكن عبر هذه التقنية الوصول إلى التركيز المطلوب ولو مع مساعدة.
التدريب العقلي الجسدي المتكامل
عبارة عن مجموعة تدريبات يتحدث عنها الدكتور يي يوان، توفر كلّ الفوائد المطلوبة للتدريب الانتباهي. كما تعتبر الأكثر انتشاراً في الولايات المتحدة.
يذكر التقرير أنّ الاستراتيجية المطلوبة تبدأ بالتدرب على التركيز، بالترافق مع تخفيف التوتر والقلق والتعب والإحباط والغضب. ويشير إلى أنّ الجميع يختبرون هذه المشاعر بدرجة أو بأخرى. لكنّ قدرة كلّ واحد على التحمل، واستعادة النشاط، والتحكم في هذه الحالات، تحمل الفارق لصالح العامل المنتج. والبديل المطلوب لهذه الحالات النفسية هو: الهدوء، والرضا، والنشاط، والتركيز العالي، والابتهاج، والتفاؤل.
ولا يقتصر الأمر على مجرّد نظريات، فهناك تدريب خاص يساهم في تعزيز قدرات الانتباه، يسمح بملاحظة ما يقع فيه الآخرون من أخطاء وتداركها. ويدعى هذا التدريب بالتدريب الانتباهي (ايه تي) الذي يأتي بعدة أشكال، تتضمن زرع درجات عالية من التركيز المطلوب لتأدية النشاط. ويؤدي هذا التدريب إلى تحفيز الحالة النفسية- الجسدية من خلال معدل نبضات القلب، وضغط الدم، ومستويات هرمونات الإجهاد.
ويتحدث التقرير عن 5 طرق مختلفة لرفع القدرة الإنتاجية كالتالي:
التيقظ التام
وذلك من خلال ممارسة عدد من النشاطات كالرياضة والرسم والتأليف وعزف الموسيقى والنشاطات الخارجية. ويؤدي التدريب النفسي- الجسدي إلى تأمين مخزون صحي كاف، من أجل الإنجاز في ميدان العمل.
تقليص التوتر الذهني
ويمكن في هذا الإطار، اعتماد التدريبات التي ابتكرها جون كابات- زن، وأداها حتى اليوم أكثر من 20 ألف شخص وحصلوا من خلالها على نتائج ملحوظة.
تدريبات التأمل
هي تقنيات مدروسة لتقليص تشتت الانتباه. لكنّ التدريب عليها قد يصل إلى 10 ساعات يومياً على مدى أسابيع.
علم النفس الصوتي
طور علماء الأعصاب في السبعينيات تقنية توصل أنغاماً مختلفة إلى كلّ أذن، ووجدوا عبر التلاعب بالسرعة أنهم قادرون على تحميل الدماغ بحالات محددة. وبذلك فمن الممكن عبر هذه التقنية الوصول إلى التركيز المطلوب ولو مع مساعدة.
التدريب العقلي الجسدي المتكامل
عبارة عن مجموعة تدريبات يتحدث عنها الدكتور يي يوان، توفر كلّ الفوائد المطلوبة للتدريب الانتباهي. كما تعتبر الأكثر انتشاراً في الولايات المتحدة.