تنتظر الجماهير العربية مباراة قطر أمام نظيره اللبناني، في الجولة الأولى من بطولة كأس آسيا لكرة القدم، والتي ستكون مهمة بالنسبة للطرفين في رحلة التأهل إلى الدور ربع النهائي.
ويصُبُ التاريخ بأكمله في صالح المنتخب القطري حين يلاقي نظيره اللبناني، إذ تواجه الطرفان في 12 مباراة سابقة، حملت معها الفوز للعنابي في 9 لقاءات مقابل 3 تعادلات، من دون أي هزيمة أمام منتخب الأرز.
وجرت المواجهة الأولى بينهما عام 1985 في تصفيات كأس العالم 1986 في المكسيك، حينها خسر المنتخب اللبناني في مرحلة المجموعات الأولى بسبعة أهداف دون مقابل في الذهاب بعد تألق منصور مفتاح وتسجيله هاتريك، قبل أن يفوز العنابي بثمانية أهداف إياباً بفضل تألق مفتاح أيضاً الذي أحرز "سوبر هاتريك"، مع العلم أن المواجهتين يومها أقيمتا في الدوحة.
وانتظر بعدها المنتخبان حتى عام 1998 كي يلتقيا مجدداً، ففازت قطر يوم 8 ديسمبر/كانون الأول بهدفٍ دون مقابل في الألعاب الآسيوية، ثم التقيا مجدداً بنفس البطولة لكن يوم 28 سبتمبر/ أيلول 2002، وتعادلا بهدفٍ لمثله، بعدما تقدمت قطر قبل أن يعادل نصرت الجمل النتيجة لصالح لبنان.
واستطاعت قطر بعدها الفوز الثاني من ديسمبر 2004 بنتيجة 4-1 خلال مباراة ودية قبل أن يتعادل الطرفان بدون أهداف خلال بطولة غرب آسيا للمنتخبات عام 2006، ليعود العنابي ويؤكد تفوقه في لقاء ودي يوم 27 مايو / أيار 2008 بالفوز 2-1.
كما استطاعت بعدها قطر الفوز على لبنان عام 2012 في مدينة كميل شمعون الرياضية بهدفٍ دون مقابل، قبل أن تجدد الانتصار في الدوحة بهدف نظيفٍ أيضاً، خلال تصفيات كأس العالم 2014.
اقــرأ أيضاً
وتواجه الطرفان على أثرها 3 مرات في مباريات ودية، ففازت قطر بهدفٍ دون رد في 2013 وتعادلت في العام عينه 1-1، قبل أن تكتسح لبنان في عام 2014 بخماسية نظيفة.
ويصُبُ التاريخ بأكمله في صالح المنتخب القطري حين يلاقي نظيره اللبناني، إذ تواجه الطرفان في 12 مباراة سابقة، حملت معها الفوز للعنابي في 9 لقاءات مقابل 3 تعادلات، من دون أي هزيمة أمام منتخب الأرز.
وجرت المواجهة الأولى بينهما عام 1985 في تصفيات كأس العالم 1986 في المكسيك، حينها خسر المنتخب اللبناني في مرحلة المجموعات الأولى بسبعة أهداف دون مقابل في الذهاب بعد تألق منصور مفتاح وتسجيله هاتريك، قبل أن يفوز العنابي بثمانية أهداف إياباً بفضل تألق مفتاح أيضاً الذي أحرز "سوبر هاتريك"، مع العلم أن المواجهتين يومها أقيمتا في الدوحة.
وانتظر بعدها المنتخبان حتى عام 1998 كي يلتقيا مجدداً، ففازت قطر يوم 8 ديسمبر/كانون الأول بهدفٍ دون مقابل في الألعاب الآسيوية، ثم التقيا مجدداً بنفس البطولة لكن يوم 28 سبتمبر/ أيلول 2002، وتعادلا بهدفٍ لمثله، بعدما تقدمت قطر قبل أن يعادل نصرت الجمل النتيجة لصالح لبنان.
واستطاعت قطر بعدها الفوز الثاني من ديسمبر 2004 بنتيجة 4-1 خلال مباراة ودية قبل أن يتعادل الطرفان بدون أهداف خلال بطولة غرب آسيا للمنتخبات عام 2006، ليعود العنابي ويؤكد تفوقه في لقاء ودي يوم 27 مايو / أيار 2008 بالفوز 2-1.
كما استطاعت بعدها قطر الفوز على لبنان عام 2012 في مدينة كميل شمعون الرياضية بهدفٍ دون مقابل، قبل أن تجدد الانتصار في الدوحة بهدف نظيفٍ أيضاً، خلال تصفيات كأس العالم 2014.
وتواجه الطرفان على أثرها 3 مرات في مباريات ودية، ففازت قطر بهدفٍ دون رد في 2013 وتعادلت في العام عينه 1-1، قبل أن تكتسح لبنان في عام 2014 بخماسية نظيفة.