ثلاثة عبيد من الحبشة (إثيوبيا اليوم) مقيّدون بسلاسل معدنية كي لا يهربوا ولا يبتعدوا عن مكان استعبادهم. (Getty)
لم يكن تقييد العبيد حكراً على الذكور، بل أيضاً النساء العاملات في الحقول أو الخدمة المنزلية كنّ يتعرّضن للتقييد طيلة اليوم. (Getty)
كان تعذيب المستعبدين عادة طبيعية، فكان يتمّ جلدهم بالسوط حتى النزيف، وأحياناً حتى الموت. (Getty)
وضْع الطوق في عنق العبد، عادة لا تستخدم اليوم حتى مع الحيوانات، وكانت طريقة لعقاب العبيد على تمرّدهم. (فابريس مونتيرو)
درجت، منذ سنوات، عادة إقفال أفواه الكلاب الشرسة بأقنعة نحاسبة أو مطاطية. والحقيقة أن هذه الطريقة نفسها كانت تستخدم مع العبيد، تحديداً هؤلاء الذي يتجرأون على الردّ على "أسيادهم". (الصورة لفابريس مونتيرو من معرض كندي لاستعادة طريقة معاملة العبيد/فيسبوك)
يكتسب "اليوم العالمي لإلغاء الرق" (العبودية) الذي يصادف اليوم، أهمية خاصة هذا العام، وذلك بعد الجريمة الإنسانية التي كشفتها قناة CNN الأميركية، عن سوق بيع العبيد القائم حالياً في ليبيا.