قالت مصادر مقربة من رئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، إن التعديل الحكومي المرتقب سيطاول خمس حقائب وزارية، من بينها وزارة جديدة تُعنى بالشأن الأفريقي، والتي أمر العاهل المغربي بإحداثها في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
ويأتي هذا التعديل بعد إعفاء العاهل المغربي، الشهر الماضي، أربعة وزراء على خلفية التقصير في تنفيذ مشروع في مدينة الحسيمة (شمال).
وأضافت المصادر، في تصريحات لـ"العربي الجديد"، أن حزبي التقدم والاشتراكية والحركة الشعبية سيحتفظان بالحقائب الأربع التي كان يشغلها وزراؤهما المقالون. ويتعلق الأمر بكل من التربية الوطنية والتعليم العالي، والصحة، والإسكان، ثم التكوين المهني.
وتأتي هذا التأكيدات بعد قرار الحزبين مواصلة المشاركة في حكومة العثماني، ما يقطع الطريق على انضمام أحزاب أخرى إلى الائتلاف الحاكم.
وبخصوص الأسماء المرشحة تتردد أنباء عن ترشيح الحركة الشعبية القيادي البارز فيها، إدريس السنتيسي، لخلافة محمد حصاد في وزارة التربية والتعلم العالي.
وينتظر أن يتسلم العثماني الأسماء المرشحة عن الحزبين قريباً لرفعها إلى العاهل المغربي الذي يتولّى تعيين الوزراء.
ويأتي هذا التعديل بعد إعفاء العاهل المغربي، الشهر الماضي، أربعة وزراء على خلفية التقصير في تنفيذ مشروع في مدينة الحسيمة (شمال).
وأضافت المصادر، في تصريحات لـ"العربي الجديد"، أن حزبي التقدم والاشتراكية والحركة الشعبية سيحتفظان بالحقائب الأربع التي كان يشغلها وزراؤهما المقالون. ويتعلق الأمر بكل من التربية الوطنية والتعليم العالي، والصحة، والإسكان، ثم التكوين المهني.
وتأتي هذا التأكيدات بعد قرار الحزبين مواصلة المشاركة في حكومة العثماني، ما يقطع الطريق على انضمام أحزاب أخرى إلى الائتلاف الحاكم.
وبخصوص الأسماء المرشحة تتردد أنباء عن ترشيح الحركة الشعبية القيادي البارز فيها، إدريس السنتيسي، لخلافة محمد حصاد في وزارة التربية والتعلم العالي.
وينتظر أن يتسلم العثماني الأسماء المرشحة عن الحزبين قريباً لرفعها إلى العاهل المغربي الذي يتولّى تعيين الوزراء.