أعلنت سبع منظمات عاملة في منطقة وادي بردى المحاصرة، بريف دمشق الغربي، مساء الثلاثاء، المنطقة منكوبة، كما وجّهت نداء استغاثة، لإنقاذ نحو 80 ألف مدني.
وناشدت المنظمات في بيان وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، "كافة المنظمات الإنسانية والجمعيات الدولية ومجلس الأمن والأمم المتحدة بالتدخل لإنقاذ المدنيين المحاصرين، الذين يتعرضون للقصف المستمر".
وأشارت إلى "خروج جميع المراكز الطبية والمشافي ومركز الدفاع المدني في المنطقة عن العمل، من جرّاء استهدافها بشكل مباشر، كما أدت الحملة إلى تهجير أكثر من 45 ألف مدني خارج منازلهم بعد الدمار الذي لحقها جراء القصف من قبل النظام والمليشيات".
وأضافت: "منذ انطلاق الحملة العسكرية على المنطقة قبل 33 يوماً، من قبل النظام و"حزب الله" اللبناني، قتل أكثر من 200 شخص، 60 في المائة منهم نساء وأطفال، وأصيب أكثر من 400 بجروح متفاوتة، بينها 150 حالة تحتاج للإجلاء المباشر".
واختتمت مساء الثلاثاء، مفاوضات أستانة، التي تمّ الاتفاق فيها على تأسيس آلية مشتركة تركية روسية إيرانية لمراقبة وقف إطلاق النار في سورية.
وناشدت المنظمات في بيان وصلت "العربي الجديد" نسخة منه، "كافة المنظمات الإنسانية والجمعيات الدولية ومجلس الأمن والأمم المتحدة بالتدخل لإنقاذ المدنيين المحاصرين، الذين يتعرضون للقصف المستمر".
وأشارت إلى "خروج جميع المراكز الطبية والمشافي ومركز الدفاع المدني في المنطقة عن العمل، من جرّاء استهدافها بشكل مباشر، كما أدت الحملة إلى تهجير أكثر من 45 ألف مدني خارج منازلهم بعد الدمار الذي لحقها جراء القصف من قبل النظام والمليشيات".
وأضافت: "منذ انطلاق الحملة العسكرية على المنطقة قبل 33 يوماً، من قبل النظام و"حزب الله" اللبناني، قتل أكثر من 200 شخص، 60 في المائة منهم نساء وأطفال، وأصيب أكثر من 400 بجروح متفاوتة، بينها 150 حالة تحتاج للإجلاء المباشر".
واختتمت مساء الثلاثاء، مفاوضات أستانة، التي تمّ الاتفاق فيها على تأسيس آلية مشتركة تركية روسية إيرانية لمراقبة وقف إطلاق النار في سورية.