تحذيرات إسرائيلية من أي مواجهة مع "حزب الله"(فرانس برس)
في الوقت الذي حذرت محافل أمنية من خطورة تفجر مواجهة مع "حزب الله" اللبناني، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، "سيكون هدفاً" لإسرائيل في أية مواجهة قادمة.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، رونين منليس: "قدراتنا الاستخبارية والعملياتية ستؤثر بشكل مؤكد على العدو"، على حد تعبيره.
وخلال مشاركته، اليوم الإثنين، في أسبوع الصحافة في "إيلات"، رأى منليس أن "الحرب القادمة ستكون مغايرة بالنسبة للطرف الثاني، ستكون الأمور بالنسبة له بالغة الصعوبة".
ونقل موقع صحيفة "معاريف" عنه قوله إن "المواجهة الإعلامية خلال الحرب القادمة لن تعتمد على بيانات الناطق باسم الجيش"، لافتاً إلى أنها "ستعتمد أيضاً على استخدام المناشير في مواقع التواصل وواتساب.. هذا التحدي كبير، نحن نستثمر جهوداً كبيرة فيه".
يذكر أن ثلاثة من كبار قادة الصناعات العسكرية الإسرائيلية سابقاً حذروا أخيراً، من "التداعيات الكارثية لأي مواجهة مع "حزب الله"".
وأوردت صحيفة "معاريف" الأسبوع الماضي، نقلاً عن المسؤولين السابقين، قولهم، إن "المواجهة مع حزب الله تستدعي أولاً إخلاء نصف مليون مستوطن من منطقة حيفا ومحيطها، خشية أن تسقط قذائف الحزب على مصانع البتروكيماويات المنتشرة في المنطقة، مما قد يتسبب في أضرار هائلة في الأرواح والممتلكات".
وشدد الثلاثة على أن "جميع منظومات الدفاع الجوية التي تملكها إسرائيل غير قادرة على التعاطي مع الصواريخ التي يمكلها "حزب الله"، والتي تمتاز بأنها ذات مدى طويل ورأس تفجيري كبير يصل إلى طن، ودقة في إصابة الهدف".
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، رونين منليس: "قدراتنا الاستخبارية والعملياتية ستؤثر بشكل مؤكد على العدو"، على حد تعبيره.
وخلال مشاركته، اليوم الإثنين، في أسبوع الصحافة في "إيلات"، رأى منليس أن "الحرب القادمة ستكون مغايرة بالنسبة للطرف الثاني، ستكون الأمور بالنسبة له بالغة الصعوبة".
ونقل موقع صحيفة "معاريف" عنه قوله إن "المواجهة الإعلامية خلال الحرب القادمة لن تعتمد على بيانات الناطق باسم الجيش"، لافتاً إلى أنها "ستعتمد أيضاً على استخدام المناشير في مواقع التواصل وواتساب.. هذا التحدي كبير، نحن نستثمر جهوداً كبيرة فيه".
يذكر أن ثلاثة من كبار قادة الصناعات العسكرية الإسرائيلية سابقاً حذروا أخيراً، من "التداعيات الكارثية لأي مواجهة مع "حزب الله"".
وأوردت صحيفة "معاريف" الأسبوع الماضي، نقلاً عن المسؤولين السابقين، قولهم، إن "المواجهة مع حزب الله تستدعي أولاً إخلاء نصف مليون مستوطن من منطقة حيفا ومحيطها، خشية أن تسقط قذائف الحزب على مصانع البتروكيماويات المنتشرة في المنطقة، مما قد يتسبب في أضرار هائلة في الأرواح والممتلكات".
وشدد الثلاثة على أن "جميع منظومات الدفاع الجوية التي تملكها إسرائيل غير قادرة على التعاطي مع الصواريخ التي يمكلها "حزب الله"، والتي تمتاز بأنها ذات مدى طويل ورأس تفجيري كبير يصل إلى طن، ودقة في إصابة الهدف".