عاش ريال مدريد ليلة كارثية في باريس، في انطلاقة مشواره بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، عقب خسارته 3-0، وينذره تاريخ البطولة الحديث بأنه لن يتوج باللقب القاري في نهاية المطاف.
ومنذ انطلاق النسخة الجديدة من دوري الأبطال بموسم 1992-1993، لم يتمكن أي فريق من حصد اللقب بعد الخسارة في المباراة الافتتاحية، مما يدمر معنويات أنصار الفريق الملكي وطموحهم في نيل اللقب رقم 14.
وكان ريال مدريد يحتل المركز الرابع في ترشيحات التتويج باللقب في دور المراهنات العالمية، لكن هذه الضربة الموجعة أمام سان جيرمان في غياب نيمار ومبابي وكافاني ستبعده عن الحسابات بالتأكيد.
اقــرأ أيضاً
لكن الرؤية ليست ضبابية تماماً عند استرجاع تاريخ النسخة القديمة لكأس أوروبا، إذ حقق الريال لقب 1966 بعد خسارة مباراته الأولى بالمسابقة أمام فينوورد الهولندي، كما نجح ميلان الإيطالي في نفس الأمر في 1969.
وفي النسخة السابقة استهل توتنهام الإنكليزي البطولة بخسارة أمام إنتر ميلان، لكنه صمد حتى الوصول للنهائي ثم خسر أمام ليفربول الذي توج باللقب.
ومنذ انطلاق النسخة الجديدة من دوري الأبطال بموسم 1992-1993، لم يتمكن أي فريق من حصد اللقب بعد الخسارة في المباراة الافتتاحية، مما يدمر معنويات أنصار الفريق الملكي وطموحهم في نيل اللقب رقم 14.
وكان ريال مدريد يحتل المركز الرابع في ترشيحات التتويج باللقب في دور المراهنات العالمية، لكن هذه الضربة الموجعة أمام سان جيرمان في غياب نيمار ومبابي وكافاني ستبعده عن الحسابات بالتأكيد.
لكن الرؤية ليست ضبابية تماماً عند استرجاع تاريخ النسخة القديمة لكأس أوروبا، إذ حقق الريال لقب 1966 بعد خسارة مباراته الأولى بالمسابقة أمام فينوورد الهولندي، كما نجح ميلان الإيطالي في نفس الأمر في 1969.
وفي النسخة السابقة استهل توتنهام الإنكليزي البطولة بخسارة أمام إنتر ميلان، لكنه صمد حتى الوصول للنهائي ثم خسر أمام ليفربول الذي توج باللقب.