لا يزال رواد مواقع التواصل الاجتماعي يشيدون بموقف بعض دول أميركا اللاتينية تجاه القضية الفلسطينية إذ أعلنت بوليفيا قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل واستدعت كولومبيا وتشيلي المجاورتان سفيريهما للتشاور احتجاجًا على المجازر التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين في غزة وآخرها مجزرة جباليا.