سُحبت قرعة أمم أفريقيا 2019، التي ستُقام في مصر الصيف المقبل، بعدما أسفرت عن مجموعات متباينة للمنتخبات العربية الخمسة المشاركة في هذه النسخة، إلى جانب بقية الفرق المرشحة للقب، وهنا قراءة في كلّ مجموعة.
المجموعة الأولى
تبدو حظوظ المنتخب المصري، مستضيف البطولة، الأفضل نسبياً بين المنتخبات العربية، وهو سيكون مرشحاً فوق العادة لتصدر المجموعة الأولى، التي تضمّ منتخب كونغو الذي يعتبر ثاني أفضل الفرق، وربما يكون المرشح الأبرز للمنافسة على الصدارة في ظل امتلاكه بعض اللاعبين المميزين، على الرغم من أن منتخبي أوغندا وزيمبابوي قادران على حجز بطاقة التأهل كذلك، إذ إن حظوظ الفرق الثلاثة على الورق شبه متساوية إذا ما استثنينا زملاء النجم المصري محمد صلاح، الساعي لحصد اللقب وسط جماهيره، بعد غياب الفراعنة عن منصات التتويج منذ 2010.
المجموعة الثانية
يتطلع المنتخب النيجيري لتصدر المجموعة الثانية نظراً للعناصر التي يمتلكها في صفوفه وكذلك الخبرة الكبيرة في المنافسات القارية، إذ ربما يلقى منافسة من منتخب غينيا المتحفز للتأهل إلى الدور القادم، في ظل وجود كلّ من مدغشقر وبوروندي، المنتخبين اللذين تأهلا للبطولة الأفريقية للمرة الأول في تاريخهما، وهما يسعيان لتقديم صورة طيبة، أو حتى لعب دور الحصان الأسود، خاصة أن الضغوطات عليهما أقل من المنتخبات المتمرسة، التي تُشارك بشكلٍ دائم.
المجموعة الثالثة
منافسة كبيرة ستشهدها المجموعة الثالثة، لا سيما على مستوى حصد المركز الأول، إذ يُعتبر منتخب السنغال أحد المرشحين لحصد اللقب مع امتلاكه العديد من اللاعبين المميزين على غرار نجم ليفربول ساديو ماني، بينما يسعى الجزائر للذهاب بعيداً مع المدرب جمال بلماضي، على الرغم من التراجع والمشاكل في السنوات الماضية.
ويُعول منتخب الخضر على العديد من النجوم المحترفين في القارة الأوروبية العجوز، على رأسهم نجم مانشستر سيتي، رياض محرز، فيما ستكون المنافسة حاضرة من منتخب كينيا الساعي لمفاجأة المرشحين في هذه المجموعة، بينما تبدو حظوظ تنزانيا أقل.
المجموعة الرابعة
"نارية وصعبة وحديدية"، هي العبارة التي يُمكن لنا أن نصف بها المجموعة الرابعة، التي تضُمّ منتخب المغرب بقيادة المدرب هيرفي رينار، المرشح لتحقيق اللقب بفضل العناصر التي تضمها صفوفه على غرار حكيم زياش نجم نادي أياكس أمستردام.
ولن تكون مهمة أسود أطلس سهلة بالمرة، إذ سيلقى منافسة قوية من منتخبات لها باعٌ كبير في القارة السمراء، تحديداً من ساحل العاج وكذلك جنوب أفريقيا، القادرين على التأهل كذلك، فيما تبدو حظوظ ناميبيا أقل من المنتخبات الثلاثة الأخرى.
المجموعة الخامسة
يأتي المنتخب التونسي على رأس المجموعة الخامسة، التي تبدو متوازنة إلى حدٍ ما، وتحتاج إلى حذرٍ كبير من زملاء وهبي الخزري ويوسف المساكني، إذ يُعتبر منتخب مالي أحد المرشحين للمنافسة على بطاقات التأهل، فيما تتطلع مالي للظهور بصورة طيبة، خاصة أنها ستلعب من دون ضغوطات، بينما ستسعى أنغولا كذلك لخلط الأوراق ومحاولة التأهل وصناعة الحدث في العرس الأفريقي.
اقــرأ أيضاً
المجموعة السادسة
سيدخل منتخب الكاميرون بطل نسخة 2017 متحفزاً لتحقيق اللقب في هذه البطولة أيضاً، خاصة بعدما كان مرشحاً لاستضافة الحدث، قبل أن يقرر كاف سحب شرف التنظيم بسبب التأخر في تشييد الملاعب وضعف البنى التحتية.
وسيلقى منتخب الكاميرون منافسة من نظيره الغاني الذي يُعتبر بطبيعة الحال أحد أفضل منتخبات القارة، على الرغم من تراجع مستواه مؤخراً، فيما تبدو حظوظ بينين وغينيا بيساو أقل.
المجموعة الأولى
تبدو حظوظ المنتخب المصري، مستضيف البطولة، الأفضل نسبياً بين المنتخبات العربية، وهو سيكون مرشحاً فوق العادة لتصدر المجموعة الأولى، التي تضمّ منتخب كونغو الذي يعتبر ثاني أفضل الفرق، وربما يكون المرشح الأبرز للمنافسة على الصدارة في ظل امتلاكه بعض اللاعبين المميزين، على الرغم من أن منتخبي أوغندا وزيمبابوي قادران على حجز بطاقة التأهل كذلك، إذ إن حظوظ الفرق الثلاثة على الورق شبه متساوية إذا ما استثنينا زملاء النجم المصري محمد صلاح، الساعي لحصد اللقب وسط جماهيره، بعد غياب الفراعنة عن منصات التتويج منذ 2010.
المجموعة الثانية
يتطلع المنتخب النيجيري لتصدر المجموعة الثانية نظراً للعناصر التي يمتلكها في صفوفه وكذلك الخبرة الكبيرة في المنافسات القارية، إذ ربما يلقى منافسة من منتخب غينيا المتحفز للتأهل إلى الدور القادم، في ظل وجود كلّ من مدغشقر وبوروندي، المنتخبين اللذين تأهلا للبطولة الأفريقية للمرة الأول في تاريخهما، وهما يسعيان لتقديم صورة طيبة، أو حتى لعب دور الحصان الأسود، خاصة أن الضغوطات عليهما أقل من المنتخبات المتمرسة، التي تُشارك بشكلٍ دائم.
المجموعة الثالثة
منافسة كبيرة ستشهدها المجموعة الثالثة، لا سيما على مستوى حصد المركز الأول، إذ يُعتبر منتخب السنغال أحد المرشحين لحصد اللقب مع امتلاكه العديد من اللاعبين المميزين على غرار نجم ليفربول ساديو ماني، بينما يسعى الجزائر للذهاب بعيداً مع المدرب جمال بلماضي، على الرغم من التراجع والمشاكل في السنوات الماضية.
ويُعول منتخب الخضر على العديد من النجوم المحترفين في القارة الأوروبية العجوز، على رأسهم نجم مانشستر سيتي، رياض محرز، فيما ستكون المنافسة حاضرة من منتخب كينيا الساعي لمفاجأة المرشحين في هذه المجموعة، بينما تبدو حظوظ تنزانيا أقل.
المجموعة الرابعة
"نارية وصعبة وحديدية"، هي العبارة التي يُمكن لنا أن نصف بها المجموعة الرابعة، التي تضُمّ منتخب المغرب بقيادة المدرب هيرفي رينار، المرشح لتحقيق اللقب بفضل العناصر التي تضمها صفوفه على غرار حكيم زياش نجم نادي أياكس أمستردام.
ولن تكون مهمة أسود أطلس سهلة بالمرة، إذ سيلقى منافسة قوية من منتخبات لها باعٌ كبير في القارة السمراء، تحديداً من ساحل العاج وكذلك جنوب أفريقيا، القادرين على التأهل كذلك، فيما تبدو حظوظ ناميبيا أقل من المنتخبات الثلاثة الأخرى.
المجموعة الخامسة
يأتي المنتخب التونسي على رأس المجموعة الخامسة، التي تبدو متوازنة إلى حدٍ ما، وتحتاج إلى حذرٍ كبير من زملاء وهبي الخزري ويوسف المساكني، إذ يُعتبر منتخب مالي أحد المرشحين للمنافسة على بطاقات التأهل، فيما تتطلع مالي للظهور بصورة طيبة، خاصة أنها ستلعب من دون ضغوطات، بينما ستسعى أنغولا كذلك لخلط الأوراق ومحاولة التأهل وصناعة الحدث في العرس الأفريقي.
المجموعة السادسة
سيدخل منتخب الكاميرون بطل نسخة 2017 متحفزاً لتحقيق اللقب في هذه البطولة أيضاً، خاصة بعدما كان مرشحاً لاستضافة الحدث، قبل أن يقرر كاف سحب شرف التنظيم بسبب التأخر في تشييد الملاعب وضعف البنى التحتية.
وسيلقى منتخب الكاميرون منافسة من نظيره الغاني الذي يُعتبر بطبيعة الحال أحد أفضل منتخبات القارة، على الرغم من تراجع مستواه مؤخراً، فيما تبدو حظوظ بينين وغينيا بيساو أقل.