على الرغم من انخفاض عدد الجياع حول العالم في العقد الأخير، فإن أكثر من 759 مليون شخص حول العالم لا يحصلون يومياً على الغذاء الكافي، وفق تقرير "برنامج الأغذية العالمي" التابع للأمم المتحدة. فما هي أكثر عشر دول يعاني سكانها من الجوع الذي يلامس في أحيان كثيرة حافة المجاعة العامة:
بوروندي
أكثر من سبعين في المائة من سكان هذا البلد الأفريقي لا يحصلون على الغذاء الكافي، بسبب الحرب في البلاد، وارتفاع أسعار الطعام، والجفاف، وغيرها الكثير من المشاكل.
جزر القمر
في هذه الدولة العربية الأفريقية يعاني نصف السكان من الجوع، على الرغم من أن عدد سكانها لا يتجاوز المليون نسمة.
تيمور الشرقية
لا تزال تيمور الشرقية تعاني من حربها الطويلة للاستقلال عن إندونيسيا. ويعاني حوالي 30 في المائة من سكانها من الجوع.
السودان وجنوبه
على الرغم من عدم وجود معطيات محددة عند الأمم المتحدة عن نسبة الجوع في هذين البلدين، تؤكد معظم التقارير كون أكثر من نصف سكان البلدين، تحت خط الفقر المدقع.
إثيوبيا
أكثر من 4 ملايين إثيوبي يحتاجون لتدخل دولي سريع لتأمين الغذاء اللازم لهم، بسبب جوع قد يؤدي إلى موتهم بشكل جماعي، وفق الأمم المتحدة.
اليمن
يعاني اليمن منذ عشر سنوات تقريباً من تراجع حاد في مخزون الغذاء لديه. وتفاقم ذلك مع اندلاع الحرب في البلاد، تحديداً في السنة الأخيرة، إذ بات يعاني أكثر من أربعين في المائة من سكان البلاد من الجوع.
مدغشقر
قبل أيام حذّرت الأمم المتحدة من تفاقم وضع الجوع في البلاد، مهدداً كل سكان الجزيرة تقريباً، بسبب الكوارث الطبيعية المتلاحقة، إلى جانب تدمير الغابات بهدف بيع الخشب والفحم.
الصومال
أكثر من ربع مليون صومالي قتلوا بسبب المجاعة بين العامين 2010 و2012، وتأخّر المساعدات الدولية. وحتى اليوم لا يزال هذا البلد العربي يعاني من آثار تلك المجاعة.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
بوروندي
أكثر من سبعين في المائة من سكان هذا البلد الأفريقي لا يحصلون على الغذاء الكافي، بسبب الحرب في البلاد، وارتفاع أسعار الطعام، والجفاف، وغيرها الكثير من المشاكل.
جزر القمر
في هذه الدولة العربية الأفريقية يعاني نصف السكان من الجوع، على الرغم من أن عدد سكانها لا يتجاوز المليون نسمة.
تيمور الشرقية
لا تزال تيمور الشرقية تعاني من حربها الطويلة للاستقلال عن إندونيسيا. ويعاني حوالي 30 في المائة من سكانها من الجوع.
السودان وجنوبه
على الرغم من عدم وجود معطيات محددة عند الأمم المتحدة عن نسبة الجوع في هذين البلدين، تؤكد معظم التقارير كون أكثر من نصف سكان البلدين، تحت خط الفقر المدقع.
إثيوبيا
أكثر من 4 ملايين إثيوبي يحتاجون لتدخل دولي سريع لتأمين الغذاء اللازم لهم، بسبب جوع قد يؤدي إلى موتهم بشكل جماعي، وفق الأمم المتحدة.
اليمن
يعاني اليمن منذ عشر سنوات تقريباً من تراجع حاد في مخزون الغذاء لديه. وتفاقم ذلك مع اندلاع الحرب في البلاد، تحديداً في السنة الأخيرة، إذ بات يعاني أكثر من أربعين في المائة من سكان البلاد من الجوع.
مدغشقر
قبل أيام حذّرت الأمم المتحدة من تفاقم وضع الجوع في البلاد، مهدداً كل سكان الجزيرة تقريباً، بسبب الكوارث الطبيعية المتلاحقة، إلى جانب تدمير الغابات بهدف بيع الخشب والفحم.
الصومال
أكثر من ربع مليون صومالي قتلوا بسبب المجاعة بين العامين 2010 و2012، وتأخّر المساعدات الدولية. وحتى اليوم لا يزال هذا البلد العربي يعاني من آثار تلك المجاعة.
(العربي الجديد)