وذكرت المصادر، أن أفراداً من أسرة صالح توجهوا عبر محافظة البيضاء، إلى منطقة يافع الجنوبية، قبل أن تأتي قوة مما يُعرف بـ"الحزام الأمني" لمرافقتهم بالعديد من الأطقم المسلحة إلى مدينة عدن.
من جهته، أعلن القيادي النافذ القريب من أبوظبي، نائب رئيس ما يُسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، هاني بن بريك، أن أسرة صالح وأقرباءه سيجدون "كل الرعاية والحماية التامة حتى يبلغون وجهتهم التي يريدون"، وأضاف في تغريدة على صفحته بموقع "تويتر" أن "أسرة صالح وأقاربه إن أرادوا البقاء في الجنوب فمرحباً وأهلاً وسهلاً، هكذا تعلمنا في الجنوب وهكذا ربينا".
ولم يتسن على الفور معرفة، أفراد أسرة صالح الذين غادروا إلى عدن، في ظل المصير المجهول لأغلب أقارب صالح في صنعاء، في حين يتواجد نجله الأكبر (أحمد)، وعدد آخر من أسرة وأقارب صالح في أبوظبي.
أسرة الرئيس السابق علي عبدالله صالح وأقرباؤه سيجدون في الجنوب كل الرعاية والحماية التامة حتى يبلغون وجهتهم التي يريدون وإن أرادوا البقاء في الجنوب فمرحبا وأهلا وسهلا هكذا تعلمنا في الجنوب وهكذا ربينا . — هاني بن بريك (@HaniBinbrek) ١٦ ديسمبر، ٢٠١٧ " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
">
|