أحدث المحاولات ضبطتها إدارة مكافحة المخدرات من خلال إحباط تهريب كمية من الحبوب المخدرة أخفيت بطريقة سرية داخل علب من الحلويات. وتمكّن فريق التحقيق من خلال جمع المعلومات من تحديد مكان الطرد البريدي الذي كان متوجهاً إلى إحدى دول الجوار، وجرى ضبطه. وبتفتيشه عثر على كمية كبيرة من الحبوب المخدرة أُخفيت
حاولت مجموعة من مهربي المخدرات من جنسية عربية، تجهيز كمية كبيرة من الحبوب المخدرة وتهريبها بواسطة مركبة شحن عبر أحد المعابر الحدودية إلى إحدى الدول المجاورة للأدرن، عن طريق إخفائها داخل أحمال من الأثاث.(المكتب الإعلامي لمديرية الأمن العام)
في إحدى المحاولات الغربية تمكن العاملون في إدارة مكافحة المخدرات من إحباط محاولة تهريب لكمية من الحبوب المخدرة تم إخفاؤها داخل نافورة حجرية، والتي كان سيتم نقلها براً الى إحدى دول الحوار.(المكتب الإعلامي لمديرية الأمن العام)
وفي إحدى القضايا التي استعمل المهربون فيها مكرهم، تم ضبط 4 زجاجات تحوي مادة المكدوس في مركز حدود العمري، محشوة ببالونات بداخلها 7 آلاف حبة مخدرة. (المكتب الإعلامي لمديرية الأمن العام)
في قضية لا تقل غرابة عن سابقاتها، قال المركز الاعلامي في مديرية الأمن العام إن معلومات وردت للعاملين في إدارة مكافحة المخدرات حول نية أحد الأشخاص تجهيز كميات من الحبوب المخدرة وإخفائها داخل بعض المواد الغذائية ونقلها براً خارج الأردن. وبالفعل عثر على 38 ألف حبة مخدرة كانت مخبأة داخل كرات من اللبنة
غالباً ما يلجأ تجار المخدرات حول العالم إلى طرق مبتكرة لترويج بضاعتهم، وتمريرها عبر المطارات والموانئ. في الأردن لا يختلف الوضع كثيراً، وقد تمكّنت القوى الأمنية من توقيف عمليات تهريب كثيرة، استخدم فيها المهرّبون أساليب غريبة لإدخال المخدرات إلى البلاد
شارك آلاف الأردنيين في مسيرة حاشدة بعد صلاة ظهر اليوم الجمعة من أمام المسجد الحسيني في وسط العاصمة الأردنية عمّان، انتصاراً للشعبين الفلسطيني واللبناني و"تنديداً بالعدوان
"أحب الحفاظ على البيئة وتشكيل مناظر جمالية بما يتاح لي"، بهذه الكلمات علّق الشاب الأردني أحمد نشمي الزواهرة (36 عاماً) بشأن فكرة اشتغاله على تحويل الأجهزة الكهربائية