هذا الأسبوع شهد احتفالات هندية عديدة اتخذت طابع المهرجانات، وذلك بعيدين رئيسيين في الديانة الهندوسية، هما "أونام" و"غانيشا".
تتسم الاحتفالات الهندية بشكل عام بالكثير من الطقوس التي تستخدم الألوان والرسوم والمجسمات المتنوعة، من أجل إبراز الطابع التعبدي لها.
ففي مهرجان "غانيشا" وهو الإله الفيل، تظهر مجسمات تمثل هذا الإله تغطى بملابس مزركشة ملونة، وبأنواع عديدة من العطور والبخور. وبينما يكون للاحتفال عادة "غانيشا" مركزي يتبارك به المؤمنون، فإنّ كثيرين من بينهم يجلبون "غانيشا" الخاص بهم بأحجام مختلفة، وينزلون به إلى مياه نهر جامونا في شمال البلاد، وهو أكبر روافد نهر الغانج المقدس. والإله "غانيشا" محبّ للمؤمنين يتقبل منهم كلّ ما يسرّونه له في أذنيه، كنوع من الاعتراف اللازم في طريق توبتهم وتطهرهم من الذنوب والشرور وسوء الطالع. ومع ذلك، لا ينتبه المؤمنون أنّهم يلوثون النهر بما يرمونه فيه من فضلات بلاستيكية ونايلونية سنوياً، ما يستدعي حملات توعية دائمة من المنظمات البيئية.
أما احتفال يوم "أونام" فهو مختص بالملك الأسطوري ماهابالي ولقائه السنوي بالمؤمنين الذين يقيمون مهرجاناً يمتد لعشرة أيام، يصل إلى ذروته في نهايتها حيث توزع البركات على المؤمنين. ويتميز المهرجان الذي يقام في منطقة كيرالا بتقاليد قديمة جداً تعكس ثقافة المنطقة، خصوصاً في الملابس والمأكولات التي يأتي على رأسها "غداء أونام" المقدس.
إقرأ أيضاً: رجال الإطفاء أبطال محاربة الحرائق وضحاياها المحتملون
تتسم الاحتفالات الهندية بشكل عام بالكثير من الطقوس التي تستخدم الألوان والرسوم والمجسمات المتنوعة، من أجل إبراز الطابع التعبدي لها.
ففي مهرجان "غانيشا" وهو الإله الفيل، تظهر مجسمات تمثل هذا الإله تغطى بملابس مزركشة ملونة، وبأنواع عديدة من العطور والبخور. وبينما يكون للاحتفال عادة "غانيشا" مركزي يتبارك به المؤمنون، فإنّ كثيرين من بينهم يجلبون "غانيشا" الخاص بهم بأحجام مختلفة، وينزلون به إلى مياه نهر جامونا في شمال البلاد، وهو أكبر روافد نهر الغانج المقدس. والإله "غانيشا" محبّ للمؤمنين يتقبل منهم كلّ ما يسرّونه له في أذنيه، كنوع من الاعتراف اللازم في طريق توبتهم وتطهرهم من الذنوب والشرور وسوء الطالع. ومع ذلك، لا ينتبه المؤمنون أنّهم يلوثون النهر بما يرمونه فيه من فضلات بلاستيكية ونايلونية سنوياً، ما يستدعي حملات توعية دائمة من المنظمات البيئية.
أما احتفال يوم "أونام" فهو مختص بالملك الأسطوري ماهابالي ولقائه السنوي بالمؤمنين الذين يقيمون مهرجاناً يمتد لعشرة أيام، يصل إلى ذروته في نهايتها حيث توزع البركات على المؤمنين. ويتميز المهرجان الذي يقام في منطقة كيرالا بتقاليد قديمة جداً تعكس ثقافة المنطقة، خصوصاً في الملابس والمأكولات التي يأتي على رأسها "غداء أونام" المقدس.
إقرأ أيضاً: رجال الإطفاء أبطال محاربة الحرائق وضحاياها المحتملون