سيُحاول فريق ليفربول الإنكليزي، متابعة أرقامه القياسية التي حملها من عام 2019، لبسط سيطرته على الكرة الإنكليزية وكذلك الأوروبية، وتأكيد مقولة إنه الفريق الأفضل في كرة القدم حالياً. والبداية ستكون، مساء اليوم الخميس، ضد فريق شيفيلد يونايتد على ملعبه "أنفيلد"، ضمن الدوري الإنكليزي الممتاز.
قدم فريق ليفربول موسماً مثمراً وصنع إنجازات عدة في عام 2019، واحد منها أنّ فريق المدرب الألماني يورغن كلوب لم يخسر منذ 106 أيام على صعيد منافسات "البريميرليغ"، وهو ينفرد وحيداً بهذا الرقم القياسي مع بداية عام 2020.
قدم فريق ليفربول موسماً مثمراً وصنع إنجازات عدة في عام 2019، واحد منها أنّ فريق المدرب الألماني يورغن كلوب لم يخسر منذ 106 أيام على صعيد منافسات "البريميرليغ"، وهو ينفرد وحيداً بهذا الرقم القياسي مع بداية عام 2020.
كما أنّ فريق ليفربول لم يخسر منذ 363 يوماً على أرض ملعب "أنفيلد" في جميع المسابقات، وكل هذا بسبب النتائج الإيجابية التي حققها على الصعيدين المحلي والأوروبي، وصولاً إلى تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا في موسم 2018-2019.
في المقابل، لم يتعرض "الريدز" للخسارة على ملعبه "أنفيلد" منذ 363 يوماً في جميع المسابقات (المحلية والأوروبية)، كما أن بطل أوروبا لم يتعرض لأي هزيمة في جميع المسابقات منذ حوالي 461 يوماً.
وأخيراً يُحافظ فريق ليفربول على سجل خالٍ من الهزائم في بطولة الدوري الإنكليزي على ملعبه "أنفيلد" منذ حوالي 983 يوماً.
والسؤال الآن: هل ينجح بطل أوروبا في المحافظة على هذه الأرقام وتسجيل أرقام قياسية جديدة في عام 2020؟