أكد عميد المنتخب المصري لكرة القدم سابقا، أحمد حسن، أن عشقه للتجارة قاده لافتتاح شركة تأجير سيارات، إضافة إلى إنشاء مكتب وكلاء لاعبين، مشددا على أن الأحداث التي عرفتها مصر خلال الفترة الأخيرة أثرت على مشروعاته.
وإلى نص المقابلة:
وإلى نص المقابلة:
*لك أكثر من تجربة في عالم البزنس، فهل تهوى الاستثمار والتجارة أم أنها مجرد مشاريع أنشأتها لتأمين مستقبلك؟
أنا بالفعل أعشق عالم البزنس والتجارة وأحب أن أدخل تجارب جديدة، فالنجاح يزيدني إصرارا على أن أستثمر في مشاريع أخرى أكثر نجاحاً، فهذه شخصيتي وطبيعتي.
*وما هي المشاريع التي استثمرت فيها أموالك؟
قمت بإنشاء أكثر من مشروع، فعندما كنت محترفاً في الخارج وتحديدًا في تركيا اتجهت لإنشاء مكتب وكلاء لاعبين، فضلاً عن إنشائي شركة سياحة وتأجير سيارات، وتحديداً بعدما عدت إلى مصر، وكل هذه التجارب أفادتني على المستوى الشخصي وأضافت لي الكثير، وهو ما ساعدني على النظر بعين مختلفة لبعض الأفكار والدراسات الخاصة بالمشروعات الجديدة.
*وهل ميولك التجارية دفعتك إلى الاهتمام بمتابعة المجال الاقتصادي؟
بالتأكيد فليس معقولاً أن أكون صاحب شركة تجارية ولا أتابع الحركة الاقتصادية في البلد، فأهتم يومياً بقراءة الأخبار والتقارير التي تتعلق بمجال تجارتي، كما أتابع ما يدور في البلد بصفتي مواطنا مصريا، وجميع المصريين منذ اندلاع ثورة 25 يناير عام 2011 تحديداً، وهم يتابعون ويحللون كافة المجالات وليس السياسة فقط، نظراً لتعرضهم لأزمات معيشية كثيرة ومتلاحقة، الأمر الذي يدفعهم إلى تتبع أي معلومة حول مختلف القطاعات التي تتعلق بحياتهم اليومية.
*وكيف ترى الأوضاع الاقتصادية في مصر حالياً؟
الحمد لله، الاقتصاد المصري بدأ يتعافى وهذا أمر واضح وملحوظ، وبدأت الأمور تستقر نسبياً وتعود إلى طبيعتها ونتمنى من الله أن تستمر على ذلك المنوال، بل وتصل إلى الأفضل لكي نستطيع أن نتغلب على بعض مشاكلنا المزمنة كالبطالة والأزمات التي تؤرق نسبة كبيرة جدًا من الشعب.
*هل أنت متفائل بما هو قادم؟
لن أفقد الأمل يومًا واحدًا، فأنا عنيد بطبعي وإصراري على مواصلة المشوار والنجاح، وإثبات الذات صفة أعشقها، لذا فمن الصعب عليّ أن أتشاءم أو أشعر بالإحباط، ورأيت مثلي ملايين من المصريين الذين لا يزالون يحلمون بغد أفضل ومستقبل مشرق، ولا بد أن نكون جميعًا مثل هؤلاء.
*وما هو مدى تأثر استثماراتك بالأزمات الاقتصادية المحلية والدولية؟
الأحداث المحلية أثرت على مشروعاتي إلى حد ما، لكني لم أتأثر بأية أزمات دولية لأنني لا أتعامل سوى مع السوق المحلي.
*وما هي أكثر الأزمات التي أثرت عليك تحديدًا؟
الأزمة التي أثرت عليّ بشكل كبير لم يكن لها علاقة بالاستثمار الشخصي، بل هي أزمة توقف النشاط الكروي في مصر لفترة طويلة، فهذه الأزمة عادت بالسلب على كل من له علاقة بالمجال الكروي والرياضي بشكل عام في مصر.
*بعض اللاعبين استغل تلك الأزمات وسافر للعب في أندية خليجية، ألم تفكر في ذلك؟
سفر بعض اللاعبين للخارج سواء عربياً أو عالمياً لم يكن بسبب أزمات بعينها وان كانت هي السبب الأكبر، ولكن لكل لاعب كرة حلم كبير وهو الاحتراف، ولأنني لاعب كرة ولديّ تجارب احترافية فأنا أعرف ذلك تماماً، وكانت هذه الخطوة حلم حياتي في فترة من الفترات والحمد لله تحققت، لذلك كل لاعب يحلم بالاحتراف الخارجي، ولكن لسبب توقف النشاط الكروي في مصر انهالت بعض العروض على بعض اللاعبين فرحبوا بتلك العروض ليتمكنوا من الاستمرارية في الملاعب.
*هل راودك التفكير في السفر والاستقرار في الخارج كما فعل البعض؟
لم أفكر يومًا في هذه الخطوة، فأنا منذ أن عدت إلى مصر بعد رحلة احترافي لم أسافر للإقامة في الخارج، لظروف ارتباطاتي الكروية سواء مع الأهلي أو الزمالك أو المنتخب المصري، فضلاً عن متابعة شركتي وكل هذه أمور لا تتيح لي فرصة الإقامة في الخارج لفترات طويلة.
أنا بالفعل أعشق عالم البزنس والتجارة وأحب أن أدخل تجارب جديدة، فالنجاح يزيدني إصرارا على أن أستثمر في مشاريع أخرى أكثر نجاحاً، فهذه شخصيتي وطبيعتي.
*وما هي المشاريع التي استثمرت فيها أموالك؟
قمت بإنشاء أكثر من مشروع، فعندما كنت محترفاً في الخارج وتحديدًا في تركيا اتجهت لإنشاء مكتب وكلاء لاعبين، فضلاً عن إنشائي شركة سياحة وتأجير سيارات، وتحديداً بعدما عدت إلى مصر، وكل هذه التجارب أفادتني على المستوى الشخصي وأضافت لي الكثير، وهو ما ساعدني على النظر بعين مختلفة لبعض الأفكار والدراسات الخاصة بالمشروعات الجديدة.
*وهل ميولك التجارية دفعتك إلى الاهتمام بمتابعة المجال الاقتصادي؟
بالتأكيد فليس معقولاً أن أكون صاحب شركة تجارية ولا أتابع الحركة الاقتصادية في البلد، فأهتم يومياً بقراءة الأخبار والتقارير التي تتعلق بمجال تجارتي، كما أتابع ما يدور في البلد بصفتي مواطنا مصريا، وجميع المصريين منذ اندلاع ثورة 25 يناير عام 2011 تحديداً، وهم يتابعون ويحللون كافة المجالات وليس السياسة فقط، نظراً لتعرضهم لأزمات معيشية كثيرة ومتلاحقة، الأمر الذي يدفعهم إلى تتبع أي معلومة حول مختلف القطاعات التي تتعلق بحياتهم اليومية.
*وكيف ترى الأوضاع الاقتصادية في مصر حالياً؟
الحمد لله، الاقتصاد المصري بدأ يتعافى وهذا أمر واضح وملحوظ، وبدأت الأمور تستقر نسبياً وتعود إلى طبيعتها ونتمنى من الله أن تستمر على ذلك المنوال، بل وتصل إلى الأفضل لكي نستطيع أن نتغلب على بعض مشاكلنا المزمنة كالبطالة والأزمات التي تؤرق نسبة كبيرة جدًا من الشعب.
*هل أنت متفائل بما هو قادم؟
لن أفقد الأمل يومًا واحدًا، فأنا عنيد بطبعي وإصراري على مواصلة المشوار والنجاح، وإثبات الذات صفة أعشقها، لذا فمن الصعب عليّ أن أتشاءم أو أشعر بالإحباط، ورأيت مثلي ملايين من المصريين الذين لا يزالون يحلمون بغد أفضل ومستقبل مشرق، ولا بد أن نكون جميعًا مثل هؤلاء.
*وما هو مدى تأثر استثماراتك بالأزمات الاقتصادية المحلية والدولية؟
الأحداث المحلية أثرت على مشروعاتي إلى حد ما، لكني لم أتأثر بأية أزمات دولية لأنني لا أتعامل سوى مع السوق المحلي.
*وما هي أكثر الأزمات التي أثرت عليك تحديدًا؟
الأزمة التي أثرت عليّ بشكل كبير لم يكن لها علاقة بالاستثمار الشخصي، بل هي أزمة توقف النشاط الكروي في مصر لفترة طويلة، فهذه الأزمة عادت بالسلب على كل من له علاقة بالمجال الكروي والرياضي بشكل عام في مصر.
*بعض اللاعبين استغل تلك الأزمات وسافر للعب في أندية خليجية، ألم تفكر في ذلك؟
سفر بعض اللاعبين للخارج سواء عربياً أو عالمياً لم يكن بسبب أزمات بعينها وان كانت هي السبب الأكبر، ولكن لكل لاعب كرة حلم كبير وهو الاحتراف، ولأنني لاعب كرة ولديّ تجارب احترافية فأنا أعرف ذلك تماماً، وكانت هذه الخطوة حلم حياتي في فترة من الفترات والحمد لله تحققت، لذلك كل لاعب يحلم بالاحتراف الخارجي، ولكن لسبب توقف النشاط الكروي في مصر انهالت بعض العروض على بعض اللاعبين فرحبوا بتلك العروض ليتمكنوا من الاستمرارية في الملاعب.
*هل راودك التفكير في السفر والاستقرار في الخارج كما فعل البعض؟
لم أفكر يومًا في هذه الخطوة، فأنا منذ أن عدت إلى مصر بعد رحلة احترافي لم أسافر للإقامة في الخارج، لظروف ارتباطاتي الكروية سواء مع الأهلي أو الزمالك أو المنتخب المصري، فضلاً عن متابعة شركتي وكل هذه أمور لا تتيح لي فرصة الإقامة في الخارج لفترات طويلة.