يصادف شهر يونيو الجاري مولد العديد من نجوم الساحرة المستديرة على مستوى اللاعبين والمدربين وبالتأكيد يتقدمهم أسطورة برشلونة والكرة الأرجنتينية ليونيل ميسي إضافة إلى مايسترو الكرة الفرنسية والمدرب الحالي لفريق ريال مدريد زين الدين زيدان ولاعبين آخرين.
ويحتفل في شهر يونيو/حزيران الجاري، العديد من نجوم كرة القدم بعيد ميلادهم، ويتقدمهم أسطورة الكرة الأرجنتينية ليونيل ميسي، الذي يصادف الأربعاء وليكمل عامه الـ33، فيما صادف أمس 23 من الشهر الحالي، عيد ميلاد أسطورة الكرة الفرنسية والمدرب الحالي لفريق ريال مدريد الإسباني، زين الدين زيدان، الذي يحتفل بعيد ميلاده الـ48، في الوقت الذي أكمل فيه أسطورة التدريب الإيطالي فابيو كابيلو عامه الـ 74 عاما في 18 من هذا الشهر.
ويحتفل في شهر يونيو/حزيران الجاري، العديد من نجوم كرة القدم بعيد ميلادهم، ويتقدمهم أسطورة الكرة الأرجنتينية ليونيل ميسي، الذي يصادف الأربعاء وليكمل عامه الـ33، فيما صادف أمس 23 من الشهر الحالي، عيد ميلاد أسطورة الكرة الفرنسية والمدرب الحالي لفريق ريال مدريد الإسباني، زين الدين زيدان، الذي يحتفل بعيد ميلاده الـ48، في الوقت الذي أكمل فيه أسطورة التدريب الإيطالي فابيو كابيلو عامه الـ 74 عاما في 18 من هذا الشهر.
ويعتبر شهر يونيو موعدا للبطولات الكبرى في عالم كرة القدم عبر التاريخ، سواء على المستوى العالمي، والحديث هنا عن بطولة بحجم المونديال، أو على مستوى القارات المختلفة مثل بطولة الأمم الأوروبية (اليورو)، أو كوبا أميركا بحسب "إفي".
إلا أن الوضع الاستثنائي الذي يمر به العالم في الوقت الحالي بسبب تفشي جائحة كورونا حال دون الاستمتاع بهذه البطولات، لتحل مكانها البطولات المحلية المختلفة التي تسعى جاهدة لإنهاء موسمها بعد التوقف الإجباري قرابة الشهرين ونصف.
وأعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) في وقت سابق، تأجيل منافسات كأس أمم أوروبا (يورو 2020) التي كانت مقررة هذا الصيف إلى العام المقبل، بعد الاجتماع الطارئ للجنته التنفيذية، فيما قرر اتحاد الكرة في قارة أميركا الجنوبية تأجيل بطولة كوبا أميركا التي كانت مقررة هذا الصيف للسبب ذاته.
ولا تقتصر أهمية سادس أشهر السنة على المستطيل الأخضر فحسب، بل يعد أيضا موطنا لمولد مجموعة من أعظم من أنجبت الساحرة المستديرة، حيث يكفي ذكر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ومواطنه سرجيو أغويرو، والبلجيكي كيفن دي بروين، والأسطورتين الفرنسيتين زين الدين زيدان وميشيل بلاتيني، والدنماركي مايكل لاودروب، وأسطورة ريال مدريد راؤول غونزاليس، ونجم إيطاليا وميلان باولو مالديني، وأسطورة الحراسة في ألمانيا أوليفر كان.
وليس هناك أكبر من هذه الأسماء للتدليل على الخصوصية التي يتمتع بها هذا الشهر الذي لولا ظروف تفشي فيروس كورونا، لبات مسرحا لبطولتي اليورو وكوبا أمريكا، إلا أنه تحول ولأول مرة موطنا للبطولات المحلية التي توقفت بسبب (كوفيد-19).
البداية لا شك ستكون بقائد برشلونة الإسباني وصاحب الكرة الذهبية 6 مرات، ليونيل ميسي، الذي أكمل عامه الـ33، وهو التاريخ الذي اعتاد "ليو" أن يحتفل به داخل أحد معسكرات "الألبيسيليستي" سواء استعدادا للمونديال أو للبطولة القارية، ولكن في هذا العام سيحتفل به في خضم المنافسة على لقب الليغا التي تدخل أمتارها الأخيرة.
ويأتي احتفال ميسي، الساعي لحصد لقب الليغا الـ11 في مسيرته بقميص البلاوغرانا والثالث تواليا، بعد يوم من احتفال الأسطورة الفرنسي ومدرب الغريم التقليدي ريال مدريد، زين الدين زيدان، بيوم مولده.
ويكمل الرجل الذي صنع تاريخا لا يضاهى في أول تجربة تدريبية كبيرة في مسيرته مع الفريق الملكي بحصد لقب دوري الأبطال 3 مرات متتالية أعوام (2016 و2017 و2018)، عامه الـ48، أي بأقل نحو 12 عاما لأستاذه السابق في الريال والمدير الفني الحالي لإيفرتون الإنكليزي، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي تم عامه الـ61 في 10 من الشهر الجاري.
وعمل النجم الملقب بـ"زيزو" كمساعد لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أبرز لاعبي الوسط في أفضل أجيال ميلان الإيطالي عبر تاريخه في تسعينيات القرن الماضي، في تجربته على مقعد المدير الفني للريال بين عامي (2013 و2015)، والتي أعاد خلالها لقب دوري الأبطال الغائب عن الخزائن الملكية منذ 14 عاما.
اقــرأ أيضاً
وبالحديث عن المدربين الذين تركوا بصمة في تاريخ الريال، لا يمكن إغفال الإيطالي الآخر فابيو كابيلو الذي تولى مهمة الفريق في مناسبتين، وأكمل 74 عاما في 18 من هذا الشهر، هذا بالإضافة للاعبين شكلا جزءا من تاريخ الفريق الملكي ويحتفلان أيضا بيوم مولدهما هذا الشهر، وهما الأسطورة والقائد الأسبق راؤول غونزاليس (43 عاما في 27 يونيو)، والدنماركي مايكل لاودروب الذي دخل عامه الـ56 منتصف الشهر الحالي.
ويضم نادي برجي الجوزاء والسرطان من المولودين في شهر يونيو، مواهب أخرى في عالم الكرة، مثل المكسيكي خابيير "تشيتشاريتو" هرنانديز، الذي أكمل 32 عاما مطلع الشهر الجاري، والذي على مدار مسيرته الاحترافية ارتدى قمصان كبار أندية أوروبا وعلى رأسها ريال مدريد ومانشستر يونايتد الإنكليزي، بالإضافة لباير ليفركوزن الألماني ووست هام الإنكليزي وإشبيلية الإسباني، وأخيرا لوس أنجلوس غالاكسي الأميركي.
وبنفس عمر تشيشتاريتو، احتفل مهاجم مانشستر سيتي ومنتخب الأرجنتين، سرجيو أغويرو، في 2 من هذا الشهر بيوم مولده، حيث يتطلع أن يكون هذا العام بمثابة الفأل الحسن ويتوج بلقب دوري الأبطال للمرة الأولى في مسيرته داخل ملاعب القارة العجوز، لاسيما بعد ضياع لقب البريمير ليغ "إكلينيكيا" لصالح ليفربول.
ومن بين الأساطير الذين أطفأوا أو سيطفئوا شمعة هذا الشهر إيذانا بمرور صفحة أخرى في دفتر حياتهم، هم المهاجم الألماني السابق والهداف التاريخي للمونديال، ميروسلاف كلوزه 9 يونيو حيث بلغ عامه الـ 42 عاما، ومواطنه وأسطورة حراسة المرمى في العالم أوليفر كان الذي بلغ في 15 يونيو عامه الـ51، والأسطورة الفرنسي والرئيس السابق للاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) ميشيل بلاتيني، الذي احتفل في 21 يونيو بعامه الـ 65 عاما، والإنكليزي فرانك لامبارد في 20 من يونيو، حيث وصل لسن 42 عاما، والأسطورة الإيطالي والمدافع الصلب باولو مالديني الذي يحتفل بعد يومين أيام بعيد ميلاده الـ52 عاما في 26 الحالي.
إلا أن الوضع الاستثنائي الذي يمر به العالم في الوقت الحالي بسبب تفشي جائحة كورونا حال دون الاستمتاع بهذه البطولات، لتحل مكانها البطولات المحلية المختلفة التي تسعى جاهدة لإنهاء موسمها بعد التوقف الإجباري قرابة الشهرين ونصف.
وأعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) في وقت سابق، تأجيل منافسات كأس أمم أوروبا (يورو 2020) التي كانت مقررة هذا الصيف إلى العام المقبل، بعد الاجتماع الطارئ للجنته التنفيذية، فيما قرر اتحاد الكرة في قارة أميركا الجنوبية تأجيل بطولة كوبا أميركا التي كانت مقررة هذا الصيف للسبب ذاته.
ولا تقتصر أهمية سادس أشهر السنة على المستطيل الأخضر فحسب، بل يعد أيضا موطنا لمولد مجموعة من أعظم من أنجبت الساحرة المستديرة، حيث يكفي ذكر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ومواطنه سرجيو أغويرو، والبلجيكي كيفن دي بروين، والأسطورتين الفرنسيتين زين الدين زيدان وميشيل بلاتيني، والدنماركي مايكل لاودروب، وأسطورة ريال مدريد راؤول غونزاليس، ونجم إيطاليا وميلان باولو مالديني، وأسطورة الحراسة في ألمانيا أوليفر كان.
وليس هناك أكبر من هذه الأسماء للتدليل على الخصوصية التي يتمتع بها هذا الشهر الذي لولا ظروف تفشي فيروس كورونا، لبات مسرحا لبطولتي اليورو وكوبا أمريكا، إلا أنه تحول ولأول مرة موطنا للبطولات المحلية التي توقفت بسبب (كوفيد-19).
البداية لا شك ستكون بقائد برشلونة الإسباني وصاحب الكرة الذهبية 6 مرات، ليونيل ميسي، الذي أكمل عامه الـ33، وهو التاريخ الذي اعتاد "ليو" أن يحتفل به داخل أحد معسكرات "الألبيسيليستي" سواء استعدادا للمونديال أو للبطولة القارية، ولكن في هذا العام سيحتفل به في خضم المنافسة على لقب الليغا التي تدخل أمتارها الأخيرة.
ويأتي احتفال ميسي، الساعي لحصد لقب الليغا الـ11 في مسيرته بقميص البلاوغرانا والثالث تواليا، بعد يوم من احتفال الأسطورة الفرنسي ومدرب الغريم التقليدي ريال مدريد، زين الدين زيدان، بيوم مولده.
ويكمل الرجل الذي صنع تاريخا لا يضاهى في أول تجربة تدريبية كبيرة في مسيرته مع الفريق الملكي بحصد لقب دوري الأبطال 3 مرات متتالية أعوام (2016 و2017 و2018)، عامه الـ48، أي بأقل نحو 12 عاما لأستاذه السابق في الريال والمدير الفني الحالي لإيفرتون الإنكليزي، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي تم عامه الـ61 في 10 من الشهر الجاري.
وعمل النجم الملقب بـ"زيزو" كمساعد لأنشيلوتي، الذي يعد أحد أبرز لاعبي الوسط في أفضل أجيال ميلان الإيطالي عبر تاريخه في تسعينيات القرن الماضي، في تجربته على مقعد المدير الفني للريال بين عامي (2013 و2015)، والتي أعاد خلالها لقب دوري الأبطال الغائب عن الخزائن الملكية منذ 14 عاما.
وبالحديث عن المدربين الذين تركوا بصمة في تاريخ الريال، لا يمكن إغفال الإيطالي الآخر فابيو كابيلو الذي تولى مهمة الفريق في مناسبتين، وأكمل 74 عاما في 18 من هذا الشهر، هذا بالإضافة للاعبين شكلا جزءا من تاريخ الفريق الملكي ويحتفلان أيضا بيوم مولدهما هذا الشهر، وهما الأسطورة والقائد الأسبق راؤول غونزاليس (43 عاما في 27 يونيو)، والدنماركي مايكل لاودروب الذي دخل عامه الـ56 منتصف الشهر الحالي.
ويضم نادي برجي الجوزاء والسرطان من المولودين في شهر يونيو، مواهب أخرى في عالم الكرة، مثل المكسيكي خابيير "تشيتشاريتو" هرنانديز، الذي أكمل 32 عاما مطلع الشهر الجاري، والذي على مدار مسيرته الاحترافية ارتدى قمصان كبار أندية أوروبا وعلى رأسها ريال مدريد ومانشستر يونايتد الإنكليزي، بالإضافة لباير ليفركوزن الألماني ووست هام الإنكليزي وإشبيلية الإسباني، وأخيرا لوس أنجلوس غالاكسي الأميركي.
وبنفس عمر تشيشتاريتو، احتفل مهاجم مانشستر سيتي ومنتخب الأرجنتين، سرجيو أغويرو، في 2 من هذا الشهر بيوم مولده، حيث يتطلع أن يكون هذا العام بمثابة الفأل الحسن ويتوج بلقب دوري الأبطال للمرة الأولى في مسيرته داخل ملاعب القارة العجوز، لاسيما بعد ضياع لقب البريمير ليغ "إكلينيكيا" لصالح ليفربول.
ومن بين الأساطير الذين أطفأوا أو سيطفئوا شمعة هذا الشهر إيذانا بمرور صفحة أخرى في دفتر حياتهم، هم المهاجم الألماني السابق والهداف التاريخي للمونديال، ميروسلاف كلوزه 9 يونيو حيث بلغ عامه الـ 42 عاما، ومواطنه وأسطورة حراسة المرمى في العالم أوليفر كان الذي بلغ في 15 يونيو عامه الـ51، والأسطورة الفرنسي والرئيس السابق للاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا) ميشيل بلاتيني، الذي احتفل في 21 يونيو بعامه الـ 65 عاما، والإنكليزي فرانك لامبارد في 20 من يونيو، حيث وصل لسن 42 عاما، والأسطورة الإيطالي والمدافع الصلب باولو مالديني الذي يحتفل بعد يومين أيام بعيد ميلاده الـ52 عاما في 26 الحالي.