داهمت قوة تابعة لهيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً)، الإثنين، منزلاً في بلدة شرق مدينة إدلب شمال غربي سورية، وقتلت واعتقلت ستة أشخاص قالت إنهم يشكّلون خلية تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي.
وذكرت وكالة "إباء" الناطقة باسم الهيئة أن مجموعة أمنية داهمت منزلاً في مدينة سرمين، يعود لخلية تابعة لتنظيم "داعش" واشتبكت مع قائدها الذي رفض تسليم نفسه، ما أدى إلى مقتله.
وأوضحت أنها اعتقلت عدداً من العناصر المتهمين بزرع عبوات ناسفة والمسؤولين عن عمليات تفجير، وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إن عددهم خمسة.
وشهدت محافظة إدلب العديد من التفجيرات وعمليات الاغتيال التي استهدفت مسؤولين وعناصر في هيئة تحرير الشام، واتهمت خلايا "داعش" بالوقوف خلفها.
كما طاولت عمليات الاستهداف والتفجير عناصر الجيش التركي في المحافظة، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد منهم، واتهم حينها فصيل "حراس الدين" بالوقوف خلف تلك العمليات.
وتشنّ الهيئة عمليات دهم واعتقال بحق أشخاص تقول إنهم ينتمون لتنظيم "داعش" كما تنفّذ عمليات إعدام بحقهم بشكل متكرر، في ساحات مدينة إدلب العامة.
وذكرت وكالة "إباء" الناطقة باسم الهيئة أن مجموعة أمنية داهمت منزلاً في مدينة سرمين، يعود لخلية تابعة لتنظيم "داعش" واشتبكت مع قائدها الذي رفض تسليم نفسه، ما أدى إلى مقتله.
وأوضحت أنها اعتقلت عدداً من العناصر المتهمين بزرع عبوات ناسفة والمسؤولين عن عمليات تفجير، وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إن عددهم خمسة.
وشهدت محافظة إدلب العديد من التفجيرات وعمليات الاغتيال التي استهدفت مسؤولين وعناصر في هيئة تحرير الشام، واتهمت خلايا "داعش" بالوقوف خلفها.
كما طاولت عمليات الاستهداف والتفجير عناصر الجيش التركي في المحافظة، ما أدى إلى مقتل وجرح عدد منهم، واتهم حينها فصيل "حراس الدين" بالوقوف خلف تلك العمليات.
وتشنّ الهيئة عمليات دهم واعتقال بحق أشخاص تقول إنهم ينتمون لتنظيم "داعش" كما تنفّذ عمليات إعدام بحقهم بشكل متكرر، في ساحات مدينة إدلب العامة.
كما دخل رتل تركي مؤلف من أكثر من 30 آلية عسكرية محافظة إدلب، وتوزّع على نقاط الانتشار التي بلغت أكثر من 60 في الشمال السوري.
وبحسب المرصد السوري، فإن عدد الآليات التركية التي دخلت محافظة إدلب بلغ 8005 شاحنات وآليات عسكرية، فيما بلغ عدد الجنود الأتراك أكثر من 11 ألف جندي.