فشل برشلونة في فك عقدة ملعب "الأنويتا" وخسر مرة جديدة في نفس الملعب أمام ريال سوسييداد بهدف نظيف، في مباراة قدم فيها سوسييداد مباراة قتالية، في وقت يتحمل إنريكي جزءاً من المسؤولية في الخسارة.
وتعرض النادي "الكتالوني" لخسارة ثانية توالياً في بطولة الدوري الإسباني بعد الخسارة من ريال مدريد في الكلاسيكو (2 - 1)، ليفشل مرة جديدة اليوم ويخسر أمام ريال سوسييداد بهدف نظيف، أشعلت الليغا من جديد بعد أن أصبح فارق النقاط بين برشلونة وأتلتيكو مدريد ثلاث نقاط وعن ريال مدريد بفارق أربع نقاط.
ويتحمل مدرب برشلونة لويس إنريكي مسؤولية الخسارة بشكل كبير، وذلك لأنه أراح الكثير من النجوم قبل مواجهة أتلتيكو مدريد القوية الأربعاء المقبل، ليعود ويدخلهم في الشوط الثاني بعد أن وجد أن الطريق إلى شباك سوسييداد صعبة جداً.
وتعرض النادي "الكتالوني" لخسارة ثانية توالياً في بطولة الدوري الإسباني بعد الخسارة من ريال مدريد في الكلاسيكو (2 - 1)، ليفشل مرة جديدة اليوم ويخسر أمام ريال سوسييداد بهدف نظيف، أشعلت الليغا من جديد بعد أن أصبح فارق النقاط بين برشلونة وأتلتيكو مدريد ثلاث نقاط وعن ريال مدريد بفارق أربع نقاط.
ويتحمل مدرب برشلونة لويس إنريكي مسؤولية الخسارة بشكل كبير، وذلك لأنه أراح الكثير من النجوم قبل مواجهة أتلتيكو مدريد القوية الأربعاء المقبل، ليعود ويدخلهم في الشوط الثاني بعد أن وجد أن الطريق إلى شباك سوسييداد صعبة جداً.
وقد دفع إنريكي ثمن خياراته المتهورة، لأن تبديلاته جاءت متأخرة ولم تتمكن من معادلة النتيجة، رغم الضغط الكبير الذي شكله النادي "الكتالوني" في الشوط الثاني، لكن ريال سوسييداد قدم مباراة قتالية ونجح في الحفاظ على الهدف الوحيد الذي منحه ثلاث نقاط ثمينة.
وبهذه الخسارة فشل برشلونة في فك عقدة ملعب "الأنويتا" المستمرة منذ عام 2007، لتصبح مواجهة ريال سوسييداد في ملعب "الأنويتا" عقدة كبيرة بالنسبة لبرشلونة، والذي سيخوض مباراة مصيرية أمام أتلتيكو مدريد الأربعاء القادم في إياب ربع نهائي دوري الأبطال.