دعم البعض إسقاط الطائرة من قبل القوات التركية لأنها بحسب تعبيرهم "اخترقت المجال الجوي التركي"، فيما دافع مغرّدون آخرون عن حق روسيا في تنفيذ الغارات.
وتصدّر وسم "#تركيا_تسقط_طيارة_روسيه" لوائح الأكثر تداولاً حيث اشتعل "تويتر" بالتعليقات التي أدان بعضها ما حصل، فيما أيّد آخرون إسقاطها. وقال صالح "تركيا شرحت لروسيا، اليوم، معنى كلمة "سيادة""، فيما كتب عبد "إذا فكرت روسيا بالرد عسكرياً سيكون مؤشراً لصراع سنوات قادمة".
— محمد مختار الشنقيطي (@mshinqiti) November 24, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
وكثُرت التعليقات التي سخرت من قرار بوتين التدخل في سورية، حيث قال ناشطون إنّ من مسؤولية روسيا توقّع هذا الرد التركي. وأكد محمد على أهمية الدفاع عن السيادة فكتب "ما قامت به تركيا ضرورية للدفاع عن حدود الوطن".
— مناور سليمان (@mnaw7) November 24, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
وشرع البعض بتحليل ما قد يعنيه التدخل الروسي وإسقاط تركيا للطائرة، فيما تخوّف آخرون من الحرب العالمية الثالثة.
— Fawaz Alhajaj (@Fawaz_Alhajaj) November 24, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
وتعدّدت الوسوم التي عبّر من خلالها المغرّدون عن استنكارهم أو دعمهم لإسقاط الطائرة، فكثُر استخدام وسم "#اغضب_يابوتين" الذي دعا من خلاله المغرّدون روسيا إلى الرد على إسقاط الطائرة. أما وسم "#أردوغان_أسقط_طيارة_بوتين" فنشره الناشطون للسخرية من سقوط الطائرة وللتكهن بردود الفعل والتعليقات السياسية التي قد تصدر في الساعات المقبلة.
وانتشر كذلك وسم "#الاجواء_التركية" لنقل الصور والأخبار التي تتالت بعد انتشار الفيديوهات التي وثّقت سقوطها بحسب المغرّدين.
— حازم العرعور (@HazemAlarour) November 24, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
— رانيا (@ranyahabaybeh) November 24, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|