تمرُ العلاقة بين جماهير يوفنتوس ونابولي بمنحنى خطير بعدما وصل الأمر إلى إشارات تدعو لقتل أحد أبرز نجوم نابولي خلال احتفالات اليوفي بالتتويج بلقب الدوري الإيطالي، وهو ما أفسد حفلة وداع الحارس الأسطوري جيانلويجي بوفون.
وخلال مراسم تسليم الدوري وكأس ايطاليا، حمل مشجعو "السيدة العجوز" مجسماً لتابوت مكتوب عليه اسم لورينزو إنسيني، نجم نابولي، وهو ما أثار جدلاً كبيراً، خاصة بعدما نشر البرازيلي دوغلاس كوستا، نجم اليوفي، فيديو يبين هذا التابوت عبر حسابه في انستغرام.
كما نشر الفرنسي بليز ماتودي، لاعب وسط يوفنتوس، مقطعاً للاحتفالات يتضمن صورة تابوت إنسيني.
وعبّر نابولي عن سخطه من هذا التصرف العدائي الداعي للعنف، وقال في بيان رسمي، إن ما فعله جمهور يوفنتوس ولاعبوه يدعو للأسف والاشمئزاز ويهدد حياة لاعب يمثل منتخب إيطاليا.
ورد جمهور يوفنتوس المتعصب بهذه الطريقة على سخرية إنسيني من فريقهم خلال فوز نابولي 1-0 على يوفنتوس بهدف كوليبالي القاتل في الشهر الماضي، حيث قال "يوفنتوس استعد للمباراة كما لو أنها نهائي دوري أبطال أوروبا.. لكنه خسر كالعادة"، مشيراً إلى خسارة اليوفي دائماً في نهائي التشامبيونز.
كان نابولي نداً قوياً لليوفي وتصدر الكالتشو لفترة طويلة هذا الموسم قبل أن يدفع ثمن سقوطه مهزوما في فيورنتينا، بينما أنقذ يوفنتوس موسمه عندما قلب تأخره أمام انتر ميلان إلى فوز في اللحظات الأخيرة.
وخلال مراسم تسليم الدوري وكأس ايطاليا، حمل مشجعو "السيدة العجوز" مجسماً لتابوت مكتوب عليه اسم لورينزو إنسيني، نجم نابولي، وهو ما أثار جدلاً كبيراً، خاصة بعدما نشر البرازيلي دوغلاس كوستا، نجم اليوفي، فيديو يبين هذا التابوت عبر حسابه في انستغرام.
كما نشر الفرنسي بليز ماتودي، لاعب وسط يوفنتوس، مقطعاً للاحتفالات يتضمن صورة تابوت إنسيني.
وعبّر نابولي عن سخطه من هذا التصرف العدائي الداعي للعنف، وقال في بيان رسمي، إن ما فعله جمهور يوفنتوس ولاعبوه يدعو للأسف والاشمئزاز ويهدد حياة لاعب يمثل منتخب إيطاليا.
ورد جمهور يوفنتوس المتعصب بهذه الطريقة على سخرية إنسيني من فريقهم خلال فوز نابولي 1-0 على يوفنتوس بهدف كوليبالي القاتل في الشهر الماضي، حيث قال "يوفنتوس استعد للمباراة كما لو أنها نهائي دوري أبطال أوروبا.. لكنه خسر كالعادة"، مشيراً إلى خسارة اليوفي دائماً في نهائي التشامبيونز.
كان نابولي نداً قوياً لليوفي وتصدر الكالتشو لفترة طويلة هذا الموسم قبل أن يدفع ثمن سقوطه مهزوما في فيورنتينا، بينما أنقذ يوفنتوس موسمه عندما قلب تأخره أمام انتر ميلان إلى فوز في اللحظات الأخيرة.