حوّل العراقي طلال محمد أزقة الموصل القديمة التي دمرتها الحرب إلى مشتل تزينه النباتات والفخاريات، مستعيناً بالأنقاض في الجانب الأيمن من مدينة الموصل، وساعياً لإعادة ثقافة اقتناء زهور الزينة والنباتات الطبيعية التي تمنح الأوكسجين وتساهم في تنقية الهواء