في ظل التحولات والتغيرات التي تشهدها المنطقة، والإعراض السعودي الرسمي، يبدو أن حماس لن تدير ظهرها، هذه المرة، للجهود الإيرانية المبذولة لإعادة العلاقة مع الحركة، ولا سيما أن هناك حديث عن إرسال إيران، أخيراً، دعماً للجناح العسكري لحماس في غزة.