كيف سيمارس البرلماني صلاحياته وهو لا يتقن الكتابة والقراءة؟ بل كيف تمّت الموافقة على ترشح مثل فئته؟ وهل فقدت السلطة التشريعية هيبتها، حتى يتطاول من هبّ ودبّ على ممارستها؟ وكيف لشخص أميّ أن يحلّ ويفصّل في مشكلات شعب؟