إن حرية نقل الخبر، أو الحدث، تسبق حرية التعبير عن الرأي فيه. وفي حالة "مصر"، فإن هذه البلاد التي لا تحترم مهنة الصحافة، ولا تمكّن الصحافيين من أداء عملهم بمهنية وحريّة في نقل الحقيقة والصورة للناس.
في حين أنه من الممكن أن ننجو جميعا كما حدث في نفس الفيلم، عندما رفض اللاعبون اللعب بشروط النظام. ويا ليت الثوار عرضوا الفيلم يوم التنحي في الميدان!