هنا قطر

ميسي يرتدي البشت في نهائي مونديال قطر 2022 (Getty)
سوق في المغرب (كريستوفر لي/Getty)

تشهد الأسواق والمراكز التجارية الشعبية في المغرب بهجة ليس فقط بوصول أسود الأطلس إلى الدور نصف النهائي من بطولة كأس العالم قطر 2022، وإنما أيضا بانتعاش الطلب على قمصان المنتخب المغربي من جانب مختلف الأعمار.

يتفاعل متطوعو بيوت الشباب القطرية مع المشجعين (حسين بيضون)

أُنشأت جمعية بيوت الشباب القطرية في عام 1986، وهي أحد المنازل المنتشرة في العالم التي توفر سكناً بأسعار ملائمة، وتهيّئ للشباب مناخاً للتبادل الثقافي، وتشجعهم على الترحال، والتفاعل الإيجابي مع مختلف الثقافات.

ديف القط

ربما تكون آمال منتخب إنكلترا في نيل كأس العالم قد تبددت، لكن لاعبَيه، كايل ووكر وجون ستونز، لم يرغبا في مغادرة قطر خاليي الوفاض تماماً.

يستمر مونديال قطر 2022 في جذب أعداد غير مسبوقة من الجماهير التلفزيونية حول العالم، محققاً أرقاماً قياسية في مناطق عدة. 

أعلن المغرب عن تسيير ثلاثين رحلة جوية نحو قطر من أجل تمكين مغاربة من تشجيع المنتخب الوطني لكرة القدم الذي سيواجه المنتخب الفرنسي، بعد غد الأربعاء، في نصف نهائي كأس العالم فيفا قطر 2022.

يؤدي تنافس الصحافة الرياضية إلى نشر المعلومات المضللة، من خلال اعتمادها على مصادر عشوائية أكثر من التقارير والمصادر الأصلية والحقيقية

أكد تقرير عقاري قطري أن بطولة كأس العالم لكرة القدم ساهمت في تعزيز عوائد المستثمرين في مكونات السوق العقاري، سواء الوحدات السكنية، أو التجارية، أو السياحية، أو الشقق الفندقية.

تمثال برونزي لعادل عبد الصمد يجسّد نطحة زيدان الشهيرة (كنزو تريبويار/فرانس برس)

تشهد بطولات كأس العالم لكرة القدم لحظات خاصة وخالدة، تنال الأضواء من الفائزين بالكأس نفسها، مثل نطحة زين الدين زيدان الشهيرة، وهدف مارادونا الذي سجله في إنكلترا في عام 1986. لحظات خلدها الفن، والأدب أيضاً.

مشيرب قلب الدوحة

على هامش بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر، يقدم مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بالتعاون مع مشيرب قلب الدوحة، المعرض الدولي "من الميدان إلى الفنان" الذي يجمع الفن وكرة القدم في لوحات على نسق "إن إف تي"، وذلك في مشيرب غاليريا.

(بول بورسيتشينكولا / فرانس برس)

على الواجهة البحرية للحي الثقافي كتارا في الدوحة، لا تنقطع عند المساءات أصوات الغناء البحري الجماعي. فهذه المناسبة في أيام مهرجان المحامل الثاني عشر، تحتفي بفنون رافقت تراث العمل على السفن كما على السواحل، وعبر قرون استطاعت ترسيخ هُويّتها.