نظم ناشطون سوريون، أمس الأربعاء، وقفة احتجاجية بمناسبة الذكرى العاشرة لمجزرة الحولة التي ارتكبتها قوات النظام السوري في مدينة بنش بمحافظة إدلب، شمال غربي البلاد، بمشاركة الرسام الغرافيتي عزيز الأسمر، الذي عبّر عن تضامنه مع ضحايا المجزرة وضرورة محاسبة المجرمين من خلال جدارية على حائط بناء هدمه طيران
عائلة الزين في بلدة حزانو، شمالي محافظة إدلب، كانت لا تزال تنتظر خروج أربعة من أبنائها من المعتقلات. عدم تحقّق ذلك جعلهم يعيدون البحث في سجل المجازر المسربة عن قوات النظام، والبحث كذلك في حوالي 55 ألف صورة سربها المصور العسكري "قيصر" ليتأكدوا بحسبهم من وجود أبناء العائلة الأربعة بين الضحايا الذين
اليوم هو الذكرى الـ74 للنكبة الفلسطينية، يحييها الفلسطينيون تحت شعار "كفى 74 عاماً من الظلم والكيل بمكيالين – نكبة فلسطين جريمة لا تسقط بالتقادم". ففي 14 من مايو/ أيار 1948 أعلن الاحتلال الإسرائيلي قيام دولته على أراضي الفلسطينيين، بعد أن هجرهم من بيوتهم وقتل وشرّد قسراً وبالقوة نحو 800 ألف فلسطيني