بعد أن هدأت العاصفة الإعلامية التي أثارها فيلم كريستوفر نولان الأخير، Oppenheimer، وبدأت أعراض حمى هوليوود تختفي تدريجياً، عادت النقاشات حول الفيلم كظاهرة
عُرض الفيلم الوثائقي "آينشتاين والقنبلة" (Einstein and the Bomb) على منصة نتفليكس. الفريق الذي أنتج العمل، يقوده المخرج والمنتج البريطاني أنتوني فيليبسون
يُعيدنا اغتيال سبعة من أعضاء جمعية "المطبخ المركزي العالمي" المتطوعين في قطاع غزة، إلى الناشطة الشهيدة راشيل كوري. هنا، استعادة للوثائقي الذي يحمل اسمها.
"مشاهد من الاحتلال في غزة"، عنوانٌ يتكرر مُنذ عقود. لكن، عندما نقرأ هذا العنوان في مقدمة فيلمٍ مذيلٍ بتوقيع مخرج فلسطينيّ يدعى مصطفى أبو علي، نُدرك أننا أمام عملٍ يضعنا شهوداً أمام هذه الحقيقة
مع وجود أعمال سينمائية تتناول القضية الفلسطينية، وكتابات مبتورة تطرقت إلى واقع سينمائي مُحتلّ، نستطيع قراءة واقع هذه الأفلام عبر وضعها في سياقها التاريخي