في السنوات الماضية، تحول الكثير من المهرجانات على غرار تلك التي تقام في كندا، والتي تعد جزءاً من تراث البلد، إلى مناسبة لجذب الملايين من السياح، حتى أنها باتت فرصة مناسبة لتعزيز اقتصاد المناطق الكندية. بينما تعد المهرجانات هذا الصيف مختلفة نوعاً ما.
لطالما تشكل الرحلات البرية مقصداً للعديد من السياح، خاصة أولئك الذين يحبون خوض تجارب اكتشاف الطبيعة، حيث بدأ هذا الصنف من السياحة في الازدهار أخيراً، بحيث يقضي السائح عطلته في جو طبيعي خلاب، بعيداً عن التأثيرات السلبية للتلوث.
سياحة بلا كربون لماذا لا تسعى إلى أن تكون سائحاً واعياً بقضايا المناخ هذا الصيف؟ إن فعلت ذلك، ستكون قد لعبت دوراً مهماً في خفض نسبة الانبعاثات الكربونية.
من منا لا يحتاج إلى إجازة صيفية، تساعده على الأقل في الحصول على الراحة والابتعاد عن أسلوب الحياة الصاخب؟ صحيح أنّ الجميع بالتأكيد يسعى إلى ذلك، لكنّ خيارات الإجازات الصيفية تكاد تكون محصورة في الاستمتاع بالشواطئ، وممارسة الرياضات المائية.
بدلت جائحة فيروس كورونا الكثير من التوجهات الشخصية للسياح، وأعطت مفهوماً مختلفاً لكيفية اختيار الوجهات، فلم تعد الأماكن المقفلة كالمسارح، والمراكز الثقافية، أو التجمعات الفنية تجذب الكثير من السياح، بل باتت خياراتهم تتعلق أكثر باختيار الأماكن المفتوح
مع إعادة فتح البلدان الحدود، بعد رفع قيود كورونا، بدأ الناس مرة أخرى في التخطيط للرحلات الخارجية، وانحسر كثيراً شعور الخوف من الأحداث المفاجئة. وإليكم بعض الوجهات التي تقدم رحلات سفر خالية من المتاعب.
مع اقتراب موسم الصيف، تبدأ العائلات في جميع أنحاء العالم، التخطيط لرحلة، يكون محورها الأساسي الأطفال. فالبحث عن ما يرضي الأطفال مهمة شاقة للأهل، لأن خياراتهم ليست واضحة تماماً، كما أن الأهل يحتاجون في الوقت نفسه إلى الاسترخاء، والهدوء.
لا عجب أن أوروبا كانت ولا تزال موطن أهم شبكات سكك الحديد الرائعة، التي تربط المناطق المختلفة في القارة، والتي من خلالها يتمكن الكثير من الزوار والسياح من اكتشاف جمال القرى الأوروبية، والتعرف إلى ثقافات مختلفة وتقاليد يتميز بها سكان تلك المناطق.
لا يمكن أن يشعر المسلم حقاً بالغربة في المملكة المتحدة، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، حيث حرية المعتقد وممارسة الشعائر الدينية والمطاعم الحلال، وغيرها الكثير من الاحتفالات التي تجعل المسلم، سواء المقيم أو الزائر، يشعر وكأنه في بلده.