تخشى إسرائيل ليس فقط من مذكرات الاعتقال والتحقيق وتنفيذ عقوبات ضد قادة سياسيين وأمنيين إسرائيليين سابقين وحاليين، بل أيضاً مما تدعيه محاولات "نزع الشرعية عن إسرائيل" أي تعريتها أمام المجتمع الدولي.
نظراً لمركزية الاغتيال في الفكر الإسرائيلي، واعتباره سلوكاً أساسياً وأداة جوهرية تتقدم أحياناً على أدوات أخرى كأولوية لا غنى عنها منذ تأسيس دولة الاحتلال، فإن أساليب وأنماط الاغتيال تعددت طرقها بما ينسجم وواقع ومكان ونوعية المُستدف.