Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
كتائب شهداء الأقصى: قصفنا بقذائف الهاون حشوداً لآليات جيش العدو جنوب حي الزيتون بمدينة غزة
حصل العراق على عدد من الطائرات الحربية الروسية، في ترجمة عملية لتشكيل التحالف الرباعي بين العراق وروسيا وإيران والنظام السوري، في وقت ينتقد فيه مسؤولون في الحكومة العراقيّة، وقادة "التحالف الوطني" الحاكم دور واشنطن في ضرب
تنظيم الدولة الإسلامية
(داعش)، مطالبين بتدخل عسكري روسي كبديل عن "التحالف الدولي".
وقال رئيس لجنة الأمن البرلمانيّة، حاكم الزاملي لـ"العربي الجديد"، إنّ "العراق حصل على عدد من طائرات مي 28، ومي 35، الروسيّة الصنع لاستخدامها في ضرب داعش"، مبيناً أنّ "الطائرات لها مميزات كبيرة في القتال، وستسهم بشكل كبير في دعم القوات الأمنيّة".
وأضاف الزاملي، أنّ "الدعم الروسي مهم بالنسبة للعراق، خصوصاً مع عدم جدّية الولايات المتحدة بتقديم السلاح"، مشيراً إلى أنّ "موسكو ستواصل دعمها العسكري لنا، ووعدت بصفقات جديدة ستبرمها مع بغداد بأسرع وقت ممكن".
"
موسكو تواصل دعمها العسكري ووعدت بصفقات جديدة ستبرمها مع بغداد بأسرع وقت ممكن
"
وأشار المسؤول العراقي، إلى وجود "صفقات تتضمن دبابات ومدرعات وصواريخ، ستصل إلى العراق خلال الفترة القليلة المقبلة"، مؤكّداً أهميّة الاعتماد على الروس للحصول على السلاح والعتاد.
ووجّه البرلماني العراقي انتقادات لواشنطن، التي "لم تلتزم مع العراق بصفقات التسليح، على الرغم من دفعنا لتكاليفها"، مؤكّداً أنّ "واشنطن أخلّت بالكثير من عقود التسليح مع العراق، ولا يمكن لنا الاعتماد عليها، الأمر الذي يحتم علينا الاعتماد على روسيا".
من جهته، قال النائب عن التحالف الوطني، علي البديري، إنّ "واشنطن ماطلت كثيراً مع العراق بوعودها واتفاقيات التسليح المبرمة معها".
وأكّد البديري، خلال حديث مع "العربي الجديد"، أنّ "الاعتماد على واشنطن في التسليح أمر غير ممكن في هذه المرحلة التي يمر بها العراق، لذا فإنّ التوجه نحو روسيا هو الحل الأمثل لتغطية حاجة القوات العراقيةّ من السلاح والعتاد اللازم لمعركته ضدّ داعش".
من جهته، أكّد الخبير الأمني واثق العبيدي، أنّ "الدعم العسكري للعراق مهم للغاية في حربه بغض النظر عن الجهة التي تقدمه، لكنّ المهم هو تقديم هذا الدعم للمؤسسة العسكريّة الحقيقية".
لكن العبيدي حذّر من "خطورة منح السلاح الذي يصل إلى العراق لمليشيات
الحشد الشعبي
، التي تحاول أن تحصل عليه بكل الطرق لتدعّم قوتها على حساب الجيش"، مؤكّداً أنّ "تقديم السلاح إلى الحشد سيسهم بزيادة أعمال العنف في البلاد، ولن يكون له أي أثر إيجابي في المعركة ضدّ داعش".
يشار إلى أنّ نائب رئيس الجمهورية المقال إياد علاوي، كان قد دعا إلى التحقيق في اختفاء 76 مدرعة، أكّد أنّه قد توسط لدى دول خليجية لإرسالها إلى العراق دعماً له في حربه ضد "داعش".
اقرأ أيضاً
العراق: "داعش" ينظّم استعراضاً عسكريّاً في الموصل
وسائل إعلام تابعة لحزب الله: الطيران المسّير الإسرائيلي يستهدف سيارة على طريق في بلدة بافليه خارج المنطقة الحدودية جنوب لبنان
حسين أمير عبداللهيان
الصورة
هل نجحت أميركا في كبح التصعيد بين إيران وإسرائيل؟
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
عرض التفاصيل
الصورة
وزير خارجية إيران: لا خسائر من المسيرات وإسرائيل تسعى لاختلاق انتصار
الصورة
وزير الخارجية الإيراني يتوجه إلى دمشق لبحث تداعيات قصف القنصلية
الصورة
أمير قطر يبحث مع وزير الخارجية الإيراني تطورات الحرب على غزة
الصورة
رئيسي يتوعّد إسرائيل.. وكاميرون يهاتف عبد اللهيان بشأن البحر الأحمر