هل ما زال الأردنيون يرغبون في الإلتحاق بسلاح الجو؟

11 فبراير 2015
أثار مقتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة الكثير من النقمة(الأناضول)
+ الخط -
عمار محمد (طباخ، 28 عاماً)
أتمنى الانخراط في سلاح الجو الملكي. نريد أن ندافع عن الوطن ومحاربة الإرهاب والإرهابيين. استشهاد معاذ الكساسبة جعلنا كشباب نحلم بسلاح الجو والبذلة العسكرية.

أحمد أسعد (مندوب مبيعات، 23 عاماً)
جميل أن يدافع الإنسان عن بلده. وسلاح الجو فخر لكلّ الأردنيين. لو كنت أحد أفراد سلاح الجو، لانتقمت للشهيد، معاذ الكساسبة، وشاركت في الغارات على إرهابيي "داعش".
 
أحمد السرخي (طالب جامعي، 19 عاماً)
ليتني أستطيع الالتحاق بسلاح الجو كي أموت شهيداً كالطيار، معاذ الكساسبة، الذي دافع عن بلده. عمّنا الحزن جميعاً من أجله، كما حزن العالم بأسره لموته.

محمد خريس (موظف صندوق، 20 عاماً)
نعم، أحلم بالخدمة العسكرية، فأنا أريد أن أموت شهيداً فداء للوطن ودفاعاً عنه. واستشهاد الطيار في السلاح الملكي، معاذ الكساسبة، جعلني أكثر من ذي قبل، أتمنى الالتحاق بالجيش، بل أحلم أن أكون طياراً مقاتلاً، أغير بطائرتي على الأعداء الإرهابيين.

بلال المحسيري (فران، 39 عاماً)
ليتني أحلق بطائرة لسلاح الجو، كي أدافع بها عن الوطن ضد الإرهاب. استشهاد الكساسبة جعلني لا أخاف من الالتحاق بالجيش. أتمنى إعادة الخدمة العسكرية الإجبارية، حتى يصبح كل الشعب جيشاً.

أحمد أبو رمان (محامٍ، 39 عاماً)
سلاح الجو أصبح أمنية لكل أردني للقضاء على الإرهاب وقوى الشر، فهو السلاح القوي المقاوم للشر والإرهاب. نريد كلنا الالتحاق به للانتقام لروح معاذ الكساسبة من تنظيم "داعش" الإرهابي، والدفاع عن الإسلام الحقيقي الذي شوهه هذا التنظيم.