بوريل عن أزمة أوكرانيا: زيارة ماكرون لروسيا شكّلت "عنصر انفراج"

بوريل: زيارة ماكرون لروسيا شكّلت "عنصر انفراج"... ودعم فرنسي ألماني بولندي لسيادة أوكرانيا

09 فبراير 2022
أجرى بوريل زيارة إلى واشنطن (أندرو هارنيك/فرانس برس)
+ الخط -

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

اعتبر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الثلاثاء، أنّ زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا حملت معها "عنصر انفراج" في الأزمة بين الغرب وموسكو بشأن أوكرانيا، لكنها لم تحقق أي "معجزة"، في وقت عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقال بوريل، للصحافيين في ختام زيارته إلى واشنطن: "ما دام هناك استعداد للجلوس إلى طاولة المفاوضات والتحاور، أعتقد بأنه سيكون هناك أمل في عدم الدخول بمواجهة عسكرية". وأضاف أنّ زيارة ماكرون لروسيا الإثنين، واجتماعه مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، شكّلت "إشارة إيجابية" و"مبادرة جيدة"، قائلاً: "أعتقد أنها تشكّل عنصر انفراج".

وبعد لقاء ماكرون مع بوتين، قال الرئيس الفرنسي إنّه يرى حلولاً "ملموسة" للأزمة، وقد تلقّى تأكيدات من الرئيس الروسي أنه لن يكون هناك مزيد من التصعيد. لكن بوريل، وعلى الرغم من تفاؤله، رأى أنّ المشكلة "لم تحلّ بعد"، مشيراً إلى أنّ "زيارة الرئيس ماكرون لموسكو كانت مهمة، لكنها لم تحقق معجزة"، مع عدم وجود إشارات إلى خفض التصعيد من قبل روسيا.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

واعتبر، وفق ما نقلته "فرانس برس"، أنّ أهم شيء بالنسبة للسلطات الروسية ليس أوكرانيا، ولكن "الهندسة الجديدة للأمن في أوروبا"، مضيفاً أنهم "يعارضون هذه الهندسة". وقال "إنهم يمارسون ضغوطاً على أوكرانيا من أجل التفاوض على شيء هام بالنسبة إليهم، وهو توسع حلف شمال الأطلسي والمخاوف الأمنية لديهم".

وحشدت روسيا أكثر من 100 ألف جندي على الحدود مع أوكرانيا، ما أثار اتهامات من الولايات المتحدة ودول أوروبية بأنها تستعد لغزوها. ونفت روسيا أن تكون تخطط لغزو جارتها، لكن الولايات المتحدة حذّرت من أنّ موسكو حشدت 70% من القوات التي قد تحتاجها لتنفيذ توغل واسع النطاق. لكن التصعيد العسكري ترافق مع دبلوماسية مكثفة لتجنب حصول حرب، حيث وصف بوريل الوضع في وقت سابق بأنه الأكثر خطورة على أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة.

فرنسا وألمانيا وبولندا تعبّر عن دعمها لسيادة أوكرانيا

في غضون ذلك، عبّر زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا، مساء الثلاثاء، عن دعمهم المشترك لسيادة أوكرانيا.

وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان في وقت متأخر الثلاثاء، إنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس البولندي أندريه دودا، أبدوا دعمهم المشترك لتطبيق اتفاق مينسك لوقف إطلاق النار.

وحضر القادة قمة في برلين لمجموعة "مثلث فايمار"، التي تشكّلت قبل 31 عاماً بعد نهاية الحرب الباردة للمساعدة في التعامل مع التحديات التي تواجه أوروبا حالياً.

إيطاليا: لا يمكن للناتو التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح"

في غضون ذلك، شدد وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو، على أنّ حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يمكنه التخلّي عن مبدأ "الباب المفتوح" والالتزامات التي قطعها في ما يتعلق بانضمام أوكرانيا وجورجيا إلى الحلف مستقبلاً.

وقال، في إحاطة له، الثلاثاء، أمام لجنتي الخارجية والدفاع في مجلسي النواب والشيوخ بشأن الأزمة الأوكرانية، وفق ما أوردته "الأناضول": "لا يمكن لحلف شمال الأطلسي بالتأكيد التخلي عن مبدأ الباب المفتوح، وكذلك الالتزامات تجاه أوكرانيا وجورجيا، التي تم التعهد بها في قمة بوخارست عام 2008، والتي تسمح بانضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو في وقت لاحق".

وأضاف: "ونعلم أنّ ذلك يُعتبر خطاً أحمر بالنسبة لروسيا. ومن ناحية أخرى، لم تكتمل الإصلاحات التي كان على كييف تنفيذها من أجل التعامل مع معايير الناتو".

وحول عرض تركيا التوسط في الأزمة الروسية - الأوكرانية، أوضح الوزير الإيطالي أنّ "تركيا تربطها علاقات تاريخية بروسيا"، مشيراً إلى أنّ "السفير التركي يترأس بعثة المراقبة في أوكرانيا، وهم يقترحون عقد اجتماع ثلاثي في إسطنبول، لكن المكان الحقيقي لحلّ هذه الأزمة هو الاتحاد الأوروبي".

وذكر دي مايو أنهم سيرحبون بالجهات الفاعلة الأخرى، لكنه يأمل أن تعالج فرنسا والاتحاد الأوروبي هذه القضية.

جنرال أميركي: تداعيات أزمة أوكرانيا قد تمتد للشرق الأوسط

أميركياً، حذر المرشح لمنصب القائد العام للقيادة المركزية الأميركية اللفتنانت جنرال إريك كوريلا، أعضاء مجلس الشيوخ، الثلاثاء، من أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا، كما يخشى الكثيرون، فقد يؤدي ذلك إلى عدم استقرار أوسع في الشرق الأوسط، بما في ذلك سورية، لكنه كان واضحاً أنّ إيران لا تزال تمثل التهديد الرئيسي للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.

وقال، وفق "أسوشييتد برس": "إذا غزت روسيا أوكرانيا، فلن تتردد في لعب دور المفسد في سورية أيضاً"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أنّ الولايات المتحدة لا تعتقد أنّ روسيا تريد خوض حرب معها.

المساهمون